الصفحه ٤٢٠ : الصمد
وغيره : إن وهبا قرأ كتب عبد الله بن سلام ، وكعب الأحبار.
وقال ابن جوتي ،
قال : حدثني عبد الله بن
الصفحه ٢١٠ :
حييّ : سمعت يعلى
يقول](١) : كتب إليّ عمر أن اقتلهم (٢) فلو اشترك في دمه أهل صنعاء أجمعون
الصفحه ٢٥٥ :
ينتصر كل مظلوم ممّن ظلمه» (١).
قال أبو محمد :
أودع بن مرّ من أهل عنّة كان يقرأ الكتب ، وكان ذا فضل
الصفحه ٣٧١ : : أمؤمن أنت قال : «آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله» لا يزيد على ذلك.
وكان أبي يقول [«اجتنبوا الكلام في
الصفحه ٤٨٨ : عمر بن الخطاب رضياللهعنه (٧) ، وكتب إلى واليه يعلى بن أمية يأمره بقتل [جميع](٨) من شارك (٩) في قتله
الصفحه ٤٩٣ :
حينما زارنا في كمبردج أخي الأستاذ أحمد بن عبد الله العمري ـ حفظه الله ـ وأحضر
لي معه نسخة من كتاب الصديق
الصفحه ٥٢١ : يا رسول الله.
قال : «صدقتم». ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «بم كنتم تغلبون
من قاتلكم في
الصفحه ٥٢٤ : رفاعة بن زيد الجذامي ثم
الضّبابي ، فأهدى لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
غلاما وأسلم فحسن
إسلامه ، وكتب له
الصفحه ٥٧٥ : بن عمر بن
محمد أبو مسعود التعزي قارئ وهو من نحاة صنعاء : ٣٤٣ ـ ٣٤٥
أحمد* بن عمر ،
محدث : ٦٧ ، ٩٦
الصفحه ٥٧٦ : ، ١١٦ ، ٢٦٣ ، ٤١٨
إسحاق بن
إبراهيم بن عباد ، أبو يعقوب الدّبري ، من أعيان الحديث وراوي كتب عبد الرزاق
الصفحه ٦٠٠ : بالكتب ، قيل إنه كان بمنزلة وهب بن منبه.
(البخاري ٤ / ١١
، الجرح ٤ / ١١١ ، لسان الميزان ٣ / ٨٩) : ٣٢٥
الصفحه ٢٣١ : أبي
ربيعة عامل الجند ، وهدية عتبة بن فرقد لعمر ، وقدوم معاذ إلى أبي بكر رضياللهعنه من اليمن ، وقدوم
الصفحه ٢٦٤ : نزلت من غمدان تريد تدخل إلى مسجد الجامع ، وقد كان عمرها ابن
عبّاد وكتب اسمه على حجر أبيض وهو في جدر هذه
الصفحه ١٩٤ : ، وذكر الحديث.
قال : وكتب أبو
بكر رضياللهعنه إلى المهاجر أن يصير إلى صنعاء ، قال إبراهيم بن محمد
الصفحه ٣٨٨ : هشام (١) فقال : حسبك بهشام ، ولكني لم أر مثل ابن طاوس قال (٢) : كان من أعلم الناس بالعربية وأحسنهم خلقا