الصفحه ٢٠٨ :
خلافة عمر ، وكتب
يعلى بن أمية إلى عمر في قصة النفر الذين قتلوا أصيلا بصنعاء ، (وألقوه في بئر
الصفحه ٤٣٨ :
أخبرني الحسين بن
محمد ، قال أخبرني محمد بن أحمد ، قال : قرأت في كتب أبي ، قال : حدثنا إبراهيم بن
الصفحه ٥٢٧ : مسيلمة بن حبيب
قد كتب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم :
«من مسيلمة رسول
الله إلى محمد رسول الله : سلام
الصفحه ٣ :
مقدمة الطبعة الثالثة
صنعآء تراث قومي
وعالمي
مضى أربعة عشر
عاما على صدور الطّبعة الأولى من
الصفحه ٥ : الخامس للهجرة / الحادي عشر للميلاد ، فحسب ، بل أصبح أول المصادر فيما كتب
ويكتب من الدراسات والبحوث عن
الصفحه ٨٩ :
ذكر قول عيسى بن مريم في ذكر أزال
وتسمية صنعاء بأزال ، وذكر من يخرج منها آخر الزمان
[قال : عبد
الصفحه ٣٣٥ : ثلاثة أثلاث فيختار صاحب الغنم ثلثا ، ثم اختاروا من
الثلثين الباقيين. قال : فكنا نخرج نصدق ثم نرجع ما
الصفحه ١٧ : زياد) في القرن الثالث الهجري إلى العصر الحديث
في ٣٣٨ ورقة مفقود منها بعض الأوراق ضمن الكتب المصادرة بعد
الصفحه ١١٠ : فيسلمون عليه ، ويدعون له ؛ فخرج الحسن والحسين عليهماالسلام (من بيت أمهما (٢) يتخطيان رقاب (٣) الناس ليس
الصفحه ١٣٥ :
ذكر من زاد في مسجد صنعاء من الولاة
وذكر الزيادة فيه ومن بوّب أبوابه القديمة
ونصب قبلته إلى
الصفحه ١٥١ :
محمد بن إسماعيل
بن الأشج ذكره عن أبي مطر رجل من أهل صنعاء قال : من باديتها أو من قرارها؟ قال :
بل
الصفحه ٤١١ : : «يكون في أمتي رجلان يقال لأحدهما وهب ؛ يهب الله له
الحكمة ، ويقال للآخر غيلان ؛ فتنته على أمتي أشد من
الصفحه ٥٢٨ :
: «والله لو لا أن
الرّسل لا تقتل لضربت أعناقكما». ثم كتب إلى مسيلمة :
«بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد
الصفحه ١٥٧ : اليمن. وبعث حماد بأخيه إلى العراق إلى حضرة (أمير
المؤمنين فوجه إليه) (٣) هارون (الرشيد) (٤) عدة من الخيل
الصفحه ٣٤٠ : ء
، فأعجب مروان بن محمد قوله فولاه القضاء وكتب إلى الوليد بن عبد الملك أن القاضي
قبلي قال كذا وكذا.
وكان