الصفحه ٢٣٣ : فلقيه عمر فقال :
ما هؤلاء؟ قال معاذ : هؤلاء لأبي بكر من الجزية ، وهؤلاء أهدوا إليّ ، فقال عمر
الصفحه ٢٨٠ : : «عاد».
(٣) با ، س : «سلحج».
مب : «يسلح». صف : «حج». والتصحيح من حد والإكليل.
(٤) رسمها في النسخ
الصفحه ٢٩٥ :
ويخبرك أنه نعم ما
أراك الله من مفارقتك معاوية فإني أنزلك منزلة نبي الله صلىاللهعليهوسلم التي
الصفحه ٢٩٦ : : يسّرا ولا تعسّرا ولا تنفرا ولا تفترقا
وتطاوعا. فقال أبو موسى : إن شرابا يصنع بأرضنا من العسل (٤) يقال له
الصفحه ٣٠٩ :
رجلا يستغفرون الله كل يوم خمسا وعشرين مرة إلّا أمنوا من العذاب ؛ فإذا صح أن
الله تعالى يحفظ القرية
الصفحه ٣١١ : ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب ، فلما
كان اليوم الرابع أتتهم الصيحة بالحق (٦) من السماء فيها صوت كل صاعقة
الصفحه ٣٢٦ :
محمد ، أبو إسحاق الهجيمي ، محمد بن الحسين الكوفي ، أبو غسان ، قيس عن أبي إسحاق
عن جليس له من أهل الطائف
الصفحه ٣٥١ : منّان كريم ، وصلى الله على محمد وآله وسلم
تسليما.
حدثني عبد السلام
بن محمد النقوي قال : حدثني أبي أن
الصفحه ٣٥٩ :
ذكر زهد طاوس وورعه (١) من أخذ جوائز السلطان
حدثني القاضي
الحسين بن محمد (بن عبد الأعلى قال
الصفحه ٣٦٥ :
يرفع رأسه حتى فرغ
من حاجته ، فلمّا سلم نظر (١) فإذا الساج عليه ، قال فانتفض ولم ينظر إليه ومضى إلى
الصفحه ٣٦٩ : فقيل له : إن من فضله ومن ، ومن (١) ، فلو أتيته ، فقال : ما لي إليه من حاجة ؛ قالوا : ألا
نخافه عليك
الصفحه ٣٧٨ :
وقال أبي : «إن
عمر بن الخطاب رضياللهعنه قال : أرأيتم إذا استعملت / عليكم خير من أعلم ثم أمرته أن
الصفحه ٣٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : لأن يأخذ أحدكم حبلا فيحتطب به على ظهره خير له من أن
يسأل الناس / أعطوه أو منعوه ، فإن مسألة
الصفحه ٣٨٤ :
وكان يطوف بالبيت
فيراه مفتوحا فيدخله ، ثم يخرج فيصلي ركعتي الطواف خارجا من البيت ، وكان يطوف بعد
الصفحه ٤١٠ : ، حدثني
محمد بن عمرو ، قال : محمد بن الحسن / بن أتش الصنعاني من الأبناء ، قال : إبراهيم
بن عمرو عن الوضين