الصفحه ٧٩ : ؛ كل
سقف منها على أربعين ذراعا ، وكان له أربعة أوجه في ترابيعه ؛ وجه منه مبني بحجارة
حمر ، ووجه بحجارة
الصفحه ١١٢ : ، والله إني لأنظر أبواب صنعاء من مكاني هذه الساعة»
وقال صلىاللهعليهوسلم : «نصرت بالرعب ، وأعطيت جوامع
الصفحه ١١٧ : وخمسين ألف ألف. وقد روي أن الزبير
مات وعليه ثمانون ألف ألف مثقال (٧) فقضيت من تركته. وكان الثّمن خمسين
الصفحه ١٢٣ : يوم بدر ، وأسلم العباس وسهيل فكانا من كبار
المسلمين. المحبر لابن حبيب ١٦١ ـ ١٦٢.
(١) سقطت من الأصول
الصفحه ١٢٦ : إليهم وأذّن بالصلاة من فوق قصر غمدان ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم قد دعا عليه بالليل (٢) فنزل عليه
الصفحه ١٦٠ : وعشرين ألف دار وأن مساكين القطيع عدوا (٥) فكانوا سبعين ألف مسكين ، والقطيع ربع صنعاء وكانت هذه
المنازل من
الصفحه ١٧٥ : اليوم شيئا لم يصنعه قط ، فسأله ، فقال : «نعم
عرض علي ما هو كائن من أمر الدنيا وأمر (١) الآخرة فجمع
الصفحه ١٩٨ :
أبان بن سعيد
القرشي إلى صنعاء (١) فأرسل أبان لقيس يعلى بن أمية إلى باب. وكان يعلى من أصحاب
أبان
الصفحه ٢٠١ :
__________________
على من اتبع الهدى ،
أما بعد : فإني أدعوك بدعاية الإسلام ، أسلم تسلم ، وأسلم
الصفحه ٢٠٥ : ، وعمرو بن العاص على جند من أجناد الشام ، ثم استعمله على مصر ؛ والوليد بن
عقبة على الكوفة ، وعبد الله بن
الصفحه ٢١٥ : : فإنا ننقبها من أسفلها فنستقي ، فإن
__________________
(١) في الأصول زيادة
: «بن عيينة» لا معنى لها
الصفحه ٢١٧ : الأمور كلها وأجرني من خزي الدنيا
وعذاب الآخرة» (٦).
أبو محمد ، قال
أبو زرعة ، قال : حدثني عمرو بن عثمان
الصفحه ٢١٩ : في مب.
(٣) في مب : «إليها».
(٤) يوم مشهور كان في
العاشر من جمادى الآخرة سنة ٣٦ ه بين علي
الصفحه ٢٢٣ :
أقداح من فضة عدد
نجوم السماء ، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا ، أول وارده عليّ فقراء
المسلمين
الصفحه ٢٢٩ :
فذاك بالقرب
منها أو يصاليها (٥)
وقال آخر :
[البسيط]
يا أرض صنعاء يا
من جاورت نقما