الصفحه ٣٦١ :
عامرا العمارة بعد
الجاهلية ، وهذا الموضع تحت غمدان إلى طريق عليب ، وغيرها من عدني صنعاء.
ويوسف
الصفحه ٣٦٤ : يكنّهم. فقال عز من
قائل كريم : يا آدم ، يا إبراهيم ، يا موسى ، يا عيسى ، يا محمد ، وكنّى أعداءه
فقال
الصفحه ٣٧٢ : : «إذا قرأ
الإمام السجدة ولم يسجد أومأ من وراءه». قال : وكان أبي (٢) يسجد إذا قرأ الإمام السجدة وكان لا
الصفحه ٣٩٩ : ما كبر وضعف يقوم إلى الصلاة فيقرأ مئتي آية من
البقرة (٣) وهو قائم ما يزول منه شيء ولا يتحرك.
أحمد
الصفحه ٤٠٠ :
وأسلم (١) أبو رباح (٢) من مولدي الجند ونشأ بمكة ، وعلم الكتاب بها ولقي ابن عباس
وأخذ عنه.
ابن
الصفحه ٤١٤ :
وملكه اثني عشرة سنة (١) وأربعة أشهر وخمسة أيام ، ثم صار الأمر من بعده إلى ابنه
سليمان (٢) بن عبد الملك
الصفحه ٤١٥ :
الناس في شهر رمضان ويصلي بهم التراويح ، فإذا فرغ دعا للناس وجهر بالدعاء ، ويجهر
(٣) من خلفه بالدعا
الصفحه ٤٣٣ : الصالح أهون على الناس من
السنبلة وراء الحاصد ومن العنقود وراء القاطف».
ابن عبد الوارث
قال : حدثني ميمون
الصفحه ٤٣٦ :
فقال : لله عليّ
أن لا يظلني سقف بيت (١) حتى تأتيني براءة من النار ، قال : فكان في العراء فأتى
عليه
الصفحه ٤٧٣ : عمره ، يقال
كان عمره مئة سنة وعشرين سنة ، ثلاثون منها في الجاهلية وتسعون في الإسلام.
قال أبو الحسن عن
الصفحه ٤٧٩ : بصلاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من هذا [الفتى](٦) يعني عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٤٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، [سبعين رجلا من كبرة قريش فأخبرتهم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم](٥) قال
الصفحه ٥٠٣ : ، الملك القويّ القاهر ، الأول الآخر
، عالم الإعلان والسرائر ، غافر الذنوب الكبائر منها والصغائر.
أحمده
الصفحه ٥١٥ : الله. قال : «فما بال هذا الحرير في أعناقكم؟». قال
: فشقوه منها فألقوه. ثم قال له الأشعث بن قيس : يا
الصفحه ٥٢٢ :
«بسم الله الرحمن الرحيم
هذا إنذار من الله
تعالى ورسوله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا