الصفحه ٤١٢ :
وخطابة بصيرا بالكتب قارئا لجميعها ذا علم وفقه وفضل (١) وخير إن شاء الله تعالى. وكان قد قرأ كتب عبد الله
الصفحه ٣٣ : ،
والمشهورين من رجال العلم والحديث .. إلى بعض الاستطرادات في مواضيع تتشابه فيها
كتب التاريخ الإسلامية ، كتفسير
الصفحه ٧٥ : أتحنن عليك ، أزال ويحك من وطء النعال. وقال وهب : وقد (٣) قرأت الكتب التي أنزلها الله تعالى فإذا فيها
الصفحه ٧١١ :
ـ دار إحياء الكتب العربية ط ١ / ١٩٦٢ م ، ج ١ ـ ٢.
المصنف
: تأليف عبد الرزاق
بن همام الصنعاني ، تحقيق
الصفحه ٥٣٦ : ، وكتب فيه آيات من القرآن الكريم واسم
النبي صلىاللهعليهوسلم والصلاة عليه فيه ، والترضي عن أصحابه أبي
الصفحه ٥٥٠ : الإسكندرية. فأخبرني أنه قيل (٣) : إن هذه أحسن من منارة دمشق ، والله أعلم.
وكتب في أحجار اسم
هذا الأمير
الصفحه ٣٤٨ :
عبد الله عن عمه
عن أبيه عن رجل عن ذي مغامر ـ قيل : من رؤوس حمير ـ قال : مرّ أيوب بن يحيى الوالي
الصفحه ٢٦٣ : يعقوب ، قال أشياخنا ، قال : من
توضأ في سقاية المسجد الأعظم بصنعاء لصلاة فريضة كتب الله له من الحسنات
الصفحه ٢٤٩ : الغيث».
(٢) من : صف ، مب.
وفي حد : «ابن».
(٣) ما بين القوسين
ساقط في صف.
(٤) لم تسعفنا كتب
الحديث
الصفحه ٣٧٠ : يؤديها.
وقال : كان أبي
يشرك أرضه على النصف والثلث والربع ويعطيهم نصيبه من البذر.
وقال : سلف أبي
قوما
الصفحه ٤٢١ : أنزلها الله تعالى لم يغير فيها حرف ، ولكنهم
يضلون بالتحريف والتأويل ، وكتب كانوا يكتبونها من عند أنفسهم
الصفحه ٤٩٥ : أحكامه.
وله تذييل على (تاريخ الرازي) ونقلت منه عدة فوائد ، ورأيت شيئا من مصنفاته مع
أهله ، ومن كتبه عدة
الصفحه ٦٩ :
فأعطنا. قال :
ودخل عليه قوم من اليمن ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: اقبلوا البشرى
يا أهل
الصفحه ٣٤٢ : الرزاق ؛ وكان سليمان بن داود هذا ذا فضل وعلم بالكتب ، قال سليمان بن
داود عن أبيّ (٢) بن أبي نجيح عن أبيه
الصفحه ٣٧٣ :
أنا عبد الله صبيغ
؛ فسأله عن أشياء وعاقبه وحرق كتبه وكتب إلى أهل البصرة ألّا تجالسوه» (١).
وقال