الصفحه ٣٧٤ : ينظرون أيهم أقوى. فقال ابن عباس : عمال الله أقوى من هؤلاء» (١).
وقال أبي : «سمعت
ابن عباس يقول : قال
الصفحه ٣٧٦ :
تريد فكن حينئذ رجلا».
وقال أبي : «كان
فيما مضى من الزمان رجل لبيب عاقل فكبر وقعد في بيته ، فقال لابنه
الصفحه ٣٨٣ : ».
وقال : «قال صلىاللهعليهوسلم : من منع فضل ماله منعه الله يوم القيامة فضله».
وقال أبي في الكلب
يلغ
الصفحه ٣٩٤ : ء فلا تنتهكوها. وسكت عن أشياء من غير نسيان فلا تتكلفوها رحمة من ربكم
فاقبلوها (٣) ، يقول : ما قال ربنا
الصفحه ٤٠٥ : كامل رواية عن معاذ بن جبل. وأصل منبّه من فارس الذين وصلوا إلى اليمن
، وهو أبو وهب بن منبه اليماني. يعد
الصفحه ٤٠٦ : جيدها حبل من مسد. فخجل الرجل فقال له ابن الزبير : ألم
أنهك؟ قال : ومن هذا؟ قال : هذا وهب بن منبه سيّد
الصفحه ٤٢٦ :
بي وإن كادت
السموات والأرض (١) تمور بمن فيها فأنا أجعل له من بين ذلك مخرجا ، ومن لم
يعتصم بي فأنا
الصفحه ٤٣٥ : (٣) نار السماء واستضيء (٤) بنار الأرض فجاءت النار من السماء فأحرقت الغلامين وأوحى
الله تعالى إلى موسى
الصفحه ٤٤٦ : العزيز ، قال : قال ابن عباس : [«من أمكنه الوسائد](٣) فقد وجب عليه النصيحة ، الأمر بالمعروف والنهي عن
الصفحه ٤٧١ : (١) : قلت : يا نبي الله نحن ممن قد علمت ، جئنا من حيث قد
علمت ، ونحن من ظهراني من قد علمت ، فمن وليّنا ، قال
الصفحه ٤٧٧ : ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما بقي لأمتي من الدنيا إلا كمقدار الشمس من بعد العصر (٢) وإن حوضي
الصفحه ٤٨٤ : ، ووجه
حجر ، ووجه حجر ، ووجه حجر ، قال ورأيت الرجل يأخذ العتلة فيهزها به من ناحية
الركن فيهتز الركن الآخر
الصفحه ٤٨٦ :
قال : «لو لا حديث
[عهد](٣) قومك بالشرك لرددت الكعبة على أساس (٤) إبراهيم عليهالسلام فإن الحجر من
الصفحه ٤٩٦ : المنارتين
في المسجد الجامع بصنعاء وما يتخلل ذلك من الأخبار ..» ، ولهذا فقد سمى ذيله ب (الاختصاص)
لاختصاصه
الصفحه ٥٠٦ : (١) ، وهي قبيلة شانكان من قبائل الأكراد من العرب ، قيل : من
نزار بن معد بن عدنان