الصفحه ٣٥٥ :
في مقبرة الحقل من
صنعاء (١).
قال لي الكشوري
فقلت له : فاذهب معي حتى تريني قبر معمر فأرانيه فقلت
الصفحه ٣٧٧ : (٣) ، فيصبح وعقده كما هي ، ويصبح ثقيل النفس ، أو قال خبيث
النفس نادما على ما فرط منه ، (قال : فذلك الذي يبول
الصفحه ٤٠١ :
: هل تمتعتم؟ قلنا : لا ، قال : إنا لله (١) هي كانت أحب إلي منكم من عمرة (٢) لو خرجتم بها من بلادكم
الصفحه ٤٠٢ :
ويعدون من فضول
الكلام ما عدا كتاب الله أن يقرأ ، أو أمر بمعروف ، أو نهي عن منكر ، أو تنطق
بحاجتك
الصفحه ٤١٣ : ءة ، وكان قد قرأ على ابن عباس
وغيره من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأخذ عنهم علم
القراءة ، وقيل : إن
الصفحه ٤٢٤ :
عبد المجيد بن أبي
روّاد ، عن موسى بن أبي درم (١) وشيخ من أهل اليمن عن وهب بن منبه ، عن ابن عباس
الصفحه ٤٣٢ :
: «إن الله تعالى خلق الرحم حين خلقها فوثبت حتى تعلقت / بالرحمن فقال : إني بك لا
أقطع ، من قطعك فليس مني
الصفحه ٤٤١ : وأعطاه وفداه ، فأعطاه ثلاثا ، أسرّ
إليه علم الساعة ، ولم يسرّها إلى أحد من خلقه ، وقال : أجعل ولدك كعدد
الصفحه ٤٥٢ : الذهب والفضة (٢) ومجامرهم اللؤلؤ ، وريحهم المسك ، ولكل واحد منهم زوجتان
يرى مخ سوقهما من وراء اللحم من
الصفحه ٤٥٦ :
المبارك ، عن معمر عن همّام بن منبه ، عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من يكلم في سبيل الله
الصفحه ٥٠٤ :
وكان ما يأتي ذكره
بمشهدي ..... (١) من أشياء لا يهمل ذكر مثلها لكونها إنذارا ووعظا من الله
تعالى
الصفحه ٥٠٩ : وأعمالها لا يفرق بين الليل والنهار ، وما يسير الناس
في زبيد ونواحيها في النهار إلا بالمصابيح من شدة الظلمة
الصفحه ٥١٤ :
ووفد على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم عمرو بن معديكرب في أناس من بني زبيد فأسلم ، وكان عمرو قد
قال
الصفحه ٥٢٥ : قال :
«يا رسول الله ،
نصيّة من همدان من كل حاضر وباد ، أتوك على قلص نواج ، متصلة بحبال الإسلام ، لا
الصفحه ٥٤٤ : الإيمان ،
فمضى معه النبي صلىاللهعليهوسلم من المدينة إلى بعض الطريق يشيعه. فلما عزم على الرجوع عنه
ألبسه