الصفحه ٦٨٩ : اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ...)......................... ٥٣٤
(أَنِّي لا أُضِيعُ
الصفحه ١١ : الديانة على مذهب (الطبيعة الواحدة) رجل ورع
من سورية اسمه (قيميون) ، وذلك حوالي سنة ٥٠٠ م ، وفي نجران بنيت
الصفحه ٢٨ : ) فقد
كانت هذه الحقبة من الزمن مليئة بالفتن القبلية منها والسياسية ، المحلية
والخارجية ، فقد كان يحكم
الصفحه ٢٩ :
بين أمرائها ،
وعدم اجتماعهم على واحد منهم ، وثبوت كل منهم على ما تحت يده من البلاد ..» (١).
«وفي
الصفحه ٣٤ : المتحمس ليمنيته «إحدى جنان الأرض عند كافة الناس» (الإكليل ٨ / ١٠) ، بل هي في نظر المؤلف أكثر من ذلك : «فمن
الصفحه ٣٥ :
ببعض الأخبار التي
أشرنا إليها في مواضعها من الكتاب ونقلت عنه وحده ـ على الأغلب ـ كولاية المغيرة
بن
الصفحه ٤١ :
وإلى كل من الإخوة
: الأستاذ الأديب السيد أحمد بن علي عقبات والأستاذ الدكتور المحقق إحسان عباس
الصفحه ٧١ :
(وسميت نجران
بنجران بن زيدان (١) بن يشجب بن يعرب وهو المرعف) (٢) ، وسمي يعرب لأنه أول من تعرب في
الصفحه ٧٧ : (٢) الأشياء وقلة تغيرها ، ودوام هذا (٣) الأساس أنه أقام في تزايد مع الملوك قرب أربعة آلاف سنة ،
وبقي (٤) من
الصفحه ٩٢ :
قال : وإنما سميت
تعود لأنهم عادوا منها مرة بعد مرة.
قال أحمد : تعود
بالبون.
وقال وهب : إن
صنعا
الصفحه ٩٣ : الشام وأصله من اليمن [فقدم علينا واليا لبعض بني أمية فلقيه من
لقيه من أهل اليمن فقالوا له : إن أهل صنعا
الصفحه ٩٨ : إلى وهب ، فأخبر أبو رفيق وهبا ما قال الرجل
، فقال له وهب (٢) : أو ما علمت أنها من المحفوظات ؛ صنعا
الصفحه ١٠٩ : ، وكان يقول عليهالسلام : أنا ابن الخيرتين ؛ خيرة الله من قريش وخيرته من فارس (٩).
حدثني عبد المجيد
بن
الصفحه ١١٩ :
بالحجارة المنقوشة حملت إليه من بطن نخل وجعل أبوابها ساجا (٥).
وباع حويطب بن عبد
العزى داره من معاوية
الصفحه ١٣٢ :
، فكتب إلى وبر
يبني حائط باذان مسجدا ويجعله من الصخرة إلى موضع جدره ، ويستقبل بقبلته ضينا ،
وهو جبل مرمل