الصفحه ٥٥٢ :
صنعاء الجامع
عالما كان أو متعلما أو عابدا معتكفا فيه ، فله نصيب من الوقف المذكور يدفع إليه
منها
الصفحه ٥٦١ : حوضي من عدن إلى
عمان البلقاء ...».................................... ٢٢٥
«إن رسول الله
الصفحه ٥٦٧ :
لطيبهاوالشيخ
فيها من دبر ٢٣٥
.........
من بعد غمدان
المنيف وأهله
فهو الشفا
الصفحه ٥٩٤ : بن ربيعة
بن مسعود بن عدي بن الذئب ، من بني مازن ، من الأزد (سطيح الكاهن) ، كاهن جاهلي
، كان العرب
الصفحه ٧١٣ : ء اليمن وفضل
اليمن وحدّ اليمن والمعنى الذي سميت من أجله صنعاء والمعنى الذي سميت به صنعاء (أزال)
واليمن
الصفحه ٣٠ :
شيوخ المؤلف ومن
لقيهم وأخذ عنهم :
إن ما رجحناه
وذهبنا إليه من أن المؤلف قد انحدر من أسرة فارسية
الصفحه ٣١ :
عبد الله الرازي ،
وآخرين ؛ منهم من هو معروف ومنهم من لا نعرف عنه ، إلا أن المؤلف نقل عنه وبيّن
أنه
الصفحه ٨١ :
والتماثيل التي
ذكرنا في الأركان ، وسنذكر خبر غمدان فيما بعد هذا من الكتاب إن شاء الله تعالى
الصفحه ٨٣ :
بالغة (١) ، وقال آخرون أكثر من ذلك ، وقالوا : كان في أعلاه (٢) بيضة رخام كالجسد فإذا أرادوا موافاة
الصفحه ٩١ : (٥) في منقاره كتاب فألقاه بين أظهرهم ، فإذا فيه : «بسم الله
الرحمن الرحيم ، من الله تعالى لا من أحد [سواه
الصفحه ١١١ :
ففتح الله على يد
عمر رضياللهعنه ما رآه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وأنزله عليه من
وحيه حيث يقول
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوسلم : «رأيت في المنام ، كأن في يديّ سوارين من ذهب ، فهمّني
شأنهما ، فأوحي إلي أن انفخهما ، فنفختهما
الصفحه ١٣٠ : ، وقال ابن
عبد الوارث ، قال لي الكشوري ، وحدثني غير واحد أن الحجر تحت الطاق تحت السقيفة عن
يسار من استقبل
الصفحه ١٣٤ :
ذكر ما روي في جبل ضين عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقال : جبل ضين من
الجبال المقدسة ، وحوله
الصفحه ١٤٠ : فدعوه إلى
ناحية الحقل. فقال : بل يكون المخرج من ناحية القبلة ، فصعد على غمدان فنظر إلى
موضع الجبانة فسأل