الصفحه ٦٨١ :
هذا المكان تحت
قصر غمدان إلى الطريق المؤدي إلى عليب وغيرها في الجهة العدنية من صنعا
الصفحه ٢٧ : الحسنيين الذين كانوا مقيمين بآمل
الشط من بلاد طبرستان والذين وجدوا في استقرار الإمامة الزيدية في اليمن ملجأ
الصفحه ٦٦ : من أهل الوبر عند أصول أذناب
الإبل من ربيعة ومضر» (٤).
قال سفيان : إنما
يعني بقوله : «أتاكم أهل
الصفحه ١٠٤ : التسعة على شفير الخندق ، فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم المعول فضرب الصخرة ضربة صدعها وبرق منها برقة
الصفحه ١٠٦ :
في نحو من أربعين
رجلا ، فقال : «إنكم مفتوح عليكم ومنصورون فمن أدرك ذلك منكم فليتق الله وليأمر
الصفحه ١٥٢ :
جدة مكة سور (١) ولا تنقضي الليالي والأيام حتى يرد سد مأرب رجل من العرب ،
ولا تنقضي الليالي والأيام حتى
الصفحه ١٦٣ : ؛ وخربت من الدور ودور النزول والمساجد والسقايا
من سنة أربع وأربعين إلى سنة خمس وستين (٤) وثلاث مئة أربع
الصفحه ١٩٢ : أقاتل من أدبر من قومي بمن أقبل منهم (٢) فأذن لي في قتالهم ، وأمرني ، فلمّا خرجت من عنده سأل عني
: ما فعل
الصفحه ١٩٩ : أخبره من فيه إلى فيه ، قال :
انطلقت في / المدة التي كانت بيننا وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
[فبينما
الصفحه ٢٣٧ :
ذكر جنان الدنيا
وهي صنعاء اليمن ، ودمشق من الشام ، ومرو من خراسان
محمد بن أبي
الزبير اللغوي
الصفحه ٢٤١ : وفيهن غيرة وشكل ودلال وأكثر ما يغلب على أهلها من التأله والدين وسلامة
الناحية فمن أجل / ما يلي الشمس من
الصفحه ٢٦١ :
وفي الحديث أن
فروة لّما فرغ من بناء المصلّى قال : أما إن هذه أول جبانة وضعت على عهد رسول الله
الصفحه ٢٨٢ :
فأما قلعة ضهر :
فحصن يسمّى / دورم ، وكان فيها قصور الملوك ، قصر منها في ساحة مربّعة يدور بها
الصفحه ٣١٤ : أنه قال يومئذ :
أرأيتم إن كان فيهم خمسون (٢) رجلا من المسلمين ، قالوا : إن كان فيهم خمسون رجلا من
الصفحه ٣١٧ : تخزون في ضيفي ، أليس منكم رجل رشيد يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ،
فردوا عليه : ما لنا في بناتك من حق