الصفحه ٣٨٠ : ء أبدا». وقال أبي : «لم يجهد البلاء من لم يتول
أيتاما / أو يكون قاضيا على الناس في أموالهم أو أميرا على
الصفحه ٤٣٠ :
ذكر أول (١) من قدم صنعاء بقول الروافض (٢)
والوقت الذي وصل فيه ابن كيسان
قال علي بن عبد
الوارث
الصفحه ٤٧٠ : صلىاللهعليهوسلم
ورجونا بركتك ،
ولو كنت على غير هذا الحال لسألناك ، قال : فنزع رجله من الغرز ، وأخّر يده من وسط
الصفحه ٥٤٧ : ،
فإنه عمل ذلك كله بأمر الأمير محمد (١) بن يعفر بن عبد الرحمن بن كريب الحوالي في سنة خمس وستين
ومئتين من
الصفحه ٥٥٦ : )......................................... ٤٤٤
(فَلَمَّا أَحَسُّوا
بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ).............................. ١٧٨
الصفحه ٦٦٤ : ه ، ثم جدد عمارة الجبانة الإمام المنصور
بالله الحسن بن المتوكل قاسم في النصف الأول من القرن الثاني
الصفحه ٦٦٩ : في اليمن مذكور في
حديث فنج» : ١٣٠ ، ١٨٢ ، ١٩٠
الدينباد رأس
الدينباد.
الدينور : مدينة
من أعمال
الصفحه ١٢ :
عمر بن الخطاب من
تنظيمات في ميدان الإدارة وتقسيم الغنائم وفرض العطاء ، وما نال الناس على طبقاتهم
الصفحه ١٤٢ :
خروج العسس (١) لأن لا يقع أحد في أيديهم مفاجأة ، وكانوا قد اتخذوا حلقا
من الصفر على تمثال صورة ثور
الصفحه ١٦٢ :
وصنعاء يومئذ (١) عامرة ، وكان ينزل هذه الدار من قدم من البصرة والعراق من
أهل اليسار ، فنزل في مسكن
الصفحه ١٧٢ :
خبابا يقول : أتيت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو متوسد برده في ظل الكعبة ، ولقد لقينا من
الصفحه ٢٠٠ : ، فقال هرقل : أهاهنا أحد من
قوم هذا الرجل الذي يزعم أنه نبي؟ قالوا : نعم ، قال : فدعيت في نفر من قريش
الصفحه ٢٤٤ :
وهج ذلك وعظم
نفحاته (١) كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«إن شدة الحر (٢) من فيح جهنم».
وقال
الصفحه ٢٥٧ :
المشايخ (١) عن بعض الصالحين قال : من أدرك التكبيرة الأولى من صلاة
الصبح في المسجد الجامع بصنعا
الصفحه ٢٦٧ : سبع وأربع مئة
فعاونه أبو سالم في ذلك كله مع من أعانهم فيه ، وهذا المسجد ـ أعني مسجد فروة بن
مسيك