الصفحه ٥٥٧ :
فِي اللهِ مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا).................................... ١٠٨
(وَأَلَّفَ بَيْنَ
الصفحه ٤٠٠ : عبد الوارث ،
علي بن المبارك ، محمد بن عبيد بن حساب ، عبد الله بن سلمة.
حدثني ابن جريج ،
عطاء عن جابر
الصفحه ٩٢ : ء لمحفوظة من كل سوء ، ما أرادها أحد بسوء إلا كفي في الجاهلية والإسلام ، ورد
الله كيده في نحره.
ولقد بلغني
الصفحه ٦٨١ : ء وكان
يطلق عليه قبل الإسلام مصرع ابن أرامر ، ولقد خرب هذا الموضع في القرن الرابع
الهجري ولم يعد له أثر
الصفحه ٣٦٠ : امرأة حاضت في أيام منى أترحل إلى بلادها وقد كانت زارت البيت؟ قال : لقد
كانت عائشة تروي رخصة في ذلك
الصفحه ٢٢٦ : (١) فلم يجد موضعا أطيب من صنعاء ، من سد جبل نقم ، يعني من
طلحة الحداد ، إلى الجزارين. وكان أراد أن يبني
الصفحه ٣٣٩ : على عبد الله بن كثير الداري (٢) ، قال : وحدثني فليح بن إسماعيل بن شروس عن أبيه إسماعيل ،
وكان إسماعيل
الصفحه ٣٤٤ : : كان
السلام قارئ صنعاء ، قال عبد الله بن كثير : وأتاني عبد العزيز بن شاكر فقال لي :
على من قرأت؟ فقلت
الصفحه ٢٣٩ : واثنتان وسبعون
زوجة وتنصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد و [ياقوت](٣) كما بين الجابية إلى صنعاء» ، وبهذا الإسناد أن
الصفحه ٣٤٥ : ءة عاصم ، وقرأ عليه بها ، وكان عبد الله بن أبي غسان نسيج وحده بصنعاء في
العبادة (١) والفضل وتعليم الخير
الصفحه ٣٥٠ : صنعاء وترك البادية وتعلم
القرآن فأتقنه ، وتعلم من العلم ما يسره الله له ، وكان شديد الورع ، ظاهر الفضل
الصفحه ١٠٥ :
منها الذي رأيتم أضاءت لي منها قصور صنعاء كأنها أنياب الكلاب ، فأخبرني حبيبي
جبريل أن أمتي ظاهرة عليها
الصفحه ٤٣٧ :
ذكر قتل الجعد بن درهم الذي كان يناظر وهبا
في صفات الله سبحانه وتعالى ، فيقول : لا تموت إلا
الصفحه ٣٤٣ : وكان من العباد. قال علي بن الحسن : حدثني أبو مسعود أحمد بن عمر
بن محمد التعزي (١) قال : قال لي محمد بن
الصفحه ٤٧٦ :
ذكر المغيرة بن حكيم وفضله وروايته (١)
والمغيرة بن حكيم
بن ذاخرة ، وهو الذي كان نهى وهب بن منبه