الصفحه ١٢٤ : . وكان المهاجر بن أبي أمية قد بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى صنعاء أميرا
بها ، وأن أهل صنعا
الصفحه ٦٧ : ، فالعراقان الكوفة
والبصرة ، واليمن تهامة.
قال الشيخ ابن عبد
الوارث الصنعاني : هو كما قال أبو علي بن الطبيب
الصفحه ١٣٩ : الجند بستة أشهر بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم فهو أفضل لقدمه عليه.
قال مطرف بن أيوب
: في مسجد صنعا
الصفحه ١٣١ : أصحاب أبان ، وروي أن المهاجر لمّا تخلف عن
غزوة تبوك فوجد عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وكان اسمه
الصفحه ٤٤٣ : بن مسلم ، عن وهب قال : «كان خشبة اللص وخشبة عيسى [التي تشبه لهم](٥) مقرونتين».
عبد الله عن أبيه
عن
الصفحه ٤٣٢ : منبه يقول : «كان ملك من ملوك ذلك الزمان ،
وكان له ثمانون أخا ، فقيل له : إن لم يقتلك فلان من إخوتك قتلك
الصفحه ١٦٣ :
وذكر لي أنها عدت
/ في أيام ابن وردان (١) وقحطان (٢) فوجدت أربعة عشر ألف دار.
وذكر لي أنها عدت
في
الصفحه ٣٣٦ : أعلم الناس.
وكان بها طاوس
اليماني (٥) رضياللهعنه وكان من الفضل والعلم بمكان ، قال عبد الله بن عباس
الصفحه ١٢١ :
وبنى عبد الله بن
العباس داره بالآجر والساج ، وكان يلبس الثوب بالألف. قال عثمان بن أبي سليمان
الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوسلم : «رحم الله لوطا كان يأوي إلى ركن شديد» (٢) يعني ربه فلأي شيء استكان ، قال رسول
الصفحه ٤٢٦ : أحدكم من الدعاء إذا كان الله راضيا عنه أن يقول : «اللهم / اغفر لي
خطيئتي وأصلح لي معيشتي ، وعافني من
الصفحه ١٨٠ : كانت له
نورا ما بينه وبين عدن أبين ، وقالت : قال لي يا حميدة لا تدعي لي ابنة تنام على
قفاها مستلقية فإن
الصفحه ٣٢٢ : نُشُوراً)(٦) ، وقال عزوجل : (وَأَمْطَرْنا
عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ)(٧) فأرسله الله على من كان منهم
الصفحه ٥٦٣ :
ورسوله».............................................. ٤٧١
«قد كان قبلكم يؤخذ
الرجل فيحفر له في الأرض
الصفحه ٦٨٠ : وعبد الرحمن أولاد عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم
وذلك في نحو سنة ٤٠ ه ، ولقد أقيم على قبر