الصفحه ٢٥٩ :
ذكر بناء مصلّى صنعاء وأنها أول جبانة اتخذت
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
روي أنه لما
الصفحه ٣٢١ : ، فساء صباح المنذرين. قال الله
تعالى : (وَلَقَدْ راوَدُوهُ
عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُمْ) ثم
الصفحه ٣٦١ : بن عمر كان
أميرا بصنعاء واليا عليها بعثه هشام بن عبد الملك سنة أربع ومئة (١) ، وولي صنعاء ثلاث عشرة
الصفحه ٢٢٢ : فشكوت ذلك إليه فقال : والله لأنا أحفظ له مني لسورة من
القرآن ، فحدثني به كما كان في الكتاب سوا
الصفحه ٥٤٠ : ، ولعله كان معاصرا للأمير علم الدين وردسار وللمؤلف ، كما ينبئ بذلك البيت
السابع عشر وما بعده من القصيدة
الصفحه ٢٥٧ : ء أعطاه الله تعالى براءتين ؛ براءة من النار وبراءة
من النفاق.
ووجدت بخطه :
حدثني الكشوري قال : كان
الصفحه ٣١٣ : ، وإذا لم يأكل من
طعامهم أنكروه وخافوا أن يحدّث نفسه بشر ، فلمّا أن قالوا إنا ملائكة لا ينبغي لنا
أكل
الصفحه ١١٤ :
المدائن والشام ،
وافتتح عثمان من بعد عمر. فكان ما وعد الله بذلك كما وعد ؛ لا خلف لوعده ولا مبدل
الصفحه ٥٣٩ :
بعضها على بعض ،
كما فضّل الشهور بعضها على بعض. ألا وإن هذا المصلى الكريم له فضل مشهور ، متقادم
الصفحه ٢٢١ : ؛ وذكر الحديث «وإنّ لي حوضا ما بين ناحيتيه كما بين أيلة إلى مكة ، أو
قال : صنعاء إلى المدينة ، وإن فيه من
الصفحه ٤٢١ :
فويل لمن قدرته
على يديه من خلقي) (١).
وقرأت في الإنجيل
فوجدت فيه كذلك.
وحدثني عبد الله
بن أحمد
الصفحه ٢٤٦ : ، وسمعت مشايخ صنعاء (٢) يقولون : إن للحم إذا طبخ ريحا عجيبا لا يوجد في سائر
البلدان مثل ذلك كما يكون في
الصفحه ٣٣٧ :
قال ليث : قال
طاوس لسعيد بن جبير : كنت آتي ابن عباس إذ لا يأتيه إلا البريد.
قال حبيب بن
الشّهيد
الصفحه ١٩٩ : أنا في
الشام إذ جيء بكتاب من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى هرقل ، قال :
وكان دحية الكلبي بعث
الصفحه ٤٠٤ : إلى الصغر ما هو ، وكان يمسكه
بيديه يبسطهما لا يضعه على فخذيه.
عبد الله عن عمه
محمد بن عمر قال : كنت