الصفحه ١٧٦ : : لا ، غير أني كنت أسامح الناس في البيع
والشراء. قال : فيقول الله تبارك وتعالى : أسمح لعبدي كما سمح
الصفحه ٣٦٩ : فقيل له : إن من فضله ومن ، ومن (١) ، فلو أتيته ، فقال : ما لي إليه من حاجة ؛ قالوا : ألا
نخافه عليك
الصفحه ١٤٠ : ، فطلب إليه أن يبتاعها منه فقال : أنا أجعلها
مصلى لعيد المسلمين ، فقال : هي لله تعالى ولرسوله.
قال
الصفحه ٢٨ : السنوات الباقية من ٣٨٧ ـ ٣٩٣ ه التي وليها أسعد
بن عبد الله بن قحطان هي فترة انحلال نهائي انطوت بعدها
الصفحه ٣٢٠ :
عن ضيفه فرجعوا
عميانا ، قال الله (وَلَقَدْ راوَدُوهُ
عَنْ ضَيْفِهِ فَطَمَسْنا أَعْيُنَهُمْ
الصفحه ٥٣٢ : . وقال
: أما إن هذه أول جبّانة وضعت في اليمن لعيد المسلمين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ثم كان
الصفحه ٣١٢ : ذكره كما قال تعالى في كتابه (وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ
بِالْبُشْرى قالُوا سَلاماً قالَ
الصفحه ٢٩٦ : قال : نعم ، كنت رديف رسول الله صلىاللهعليهوسلم على حمار فقال لي : يا معاذ! قلت : لبيك يا رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : ](٤) إلى الله تعالى من أن يعبده مئتي خريف لا يسخط الله عليه».
حبيب بن أبي ثابت
قال : قال لي طاوس : «إذا
الصفحه ٢٠٠ :
__________________
وكان دحية الكلبي جاء
به ، فدفعه إلى عظيم بصرى ، فدفعه عظيم بصرى إلى هرقل
الصفحه ٣٨٨ : ، مع الصبي
صبيا ومع الكهل كهلا ، وكان فيه مزاحة إذا خلا.
قال معمر وقال لي
أيوب : إن كنت راحلا إلى أحد
الصفحه ٢٩٥ :
ويخبرك أنه نعم ما
أراك الله من مفارقتك معاوية فإني أنزلك منزلة نبي الله صلىاللهعليهوسلم التي
الصفحه ٣٧٧ : : فكيف كان أبوك يقول
في أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال معمر : وأنا أريد أن يذكر لي التفصيل ، قال
الصفحه ٣٩٩ :
ومئة وفيها مات
الحكم (١).
أحمد ، سفيان ،
قال كنت جالسا / مع ابن جريج وأبصره وهو يطوف فقال لي
الصفحه ٣٩١ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فلقنه الله سبحانه وتعالى : (ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ