الصفحه ١٨ : العالم ، ولقد كان أولى بتلك اللجنة ، كما كان حقيقا
بالمهتمين بالتراث العربي والتاريخ من
الصفحه ٥٥٦ :
الْأَشْقَى. الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى).................................. ٤٤٠
(لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي
الصفحه ٥ : الدولية على حمايته وصيانته) ، وكان لي يومها شرف
رئاسة وفد الجمهورية العربية اليمنية إلى ذلك المؤتمر
الصفحه ٢٤٣ : مدينة مأرب ، فقال تعالى : (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ
آيَةٌ ، جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ
الصفحه ١٩ : بدأ ذلك الإمام
المتوكل على الله أحمد بن سليمان (٥٣٢ ـ ٥٦٦ ه) الذي كان في عصره اجتلاب كتب
المعتزلة من
الصفحه ٢٩ : مئة وستة مساجد ، واثنا عشر حماما ..» (٢) ولقد كان ذلك النقص والخراب في العمران والمرافق العامة «بسبب
الصفحه ١٩٠ : أسّس / المسجد الجامع
بصنعاء ، ويقال بل ألقى إليهم النعت والصفة ، وكان قدم مع رجال من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٣٣ :
حاجة لي في ذلك ،
فو الله إني لخضرة الورق طويلة الشرع ، حلوة الثمر ، باردة الظل ، (فأي حاجة لي في
الصفحه ٣١٩ : فدعاهم إلى الضيافة ، فقالوا : إنا مضيفوك الليلة ، وكان
الله تبارك اسمه عهد إلى جبريل ألا يعذبهم حتى يشهد
الصفحه ١٣٠ : الروضة ، وقال الكشوري : كان بعضهم يقول : مسجد صنعاء أفضل من مسجد
الجند لأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١١ : بن الورد إلّا حدث لي في الدنيا حال غير
الحال الذي كنت عنده.
__________________
(١) من : حد ، صف
الصفحه ٤٩٣ :
حينما زارنا في كمبردج أخي الأستاذ أحمد بن عبد الله العمري ـ حفظه الله ـ وأحضر
لي معه نسخة من كتاب الصديق
الصفحه ٢٦٥ : له
[كان](٣) موضع معسكر الحبشي فقال : لأتركنّه ولأجعلنّه مصلى ما بقي ، وكان ذلك الموضع
جربة لأبي حمال
الصفحه ١٠٤ : أضاءت ما بين
لابتيها [يعني لابتي المدينة](٢) حتى كأنه مصباح في جوف بيت مظلم ، فكبر رسول الله
الصفحه ١٠١ :
(اللهم احفظ
القرية ومن فيها) (١)» قال : يا بني أنا والله أسمع هاتفا يهتف بهذا من هذه
القرية منذ