الصفحه ١٣٧ : الحميد وكان أول من ولي صنعاء لبني
العباس وبوّب أبواب مسجد صنعاء ، وكان لا بأس به.
قال الكشوري :
حدثني
الصفحه ٢٢٢ : من اللبن وأحلى من العسل وألين من الزّبد ،
حافتا النهر قصب رطب حمله الزّبرجد ، في حوضي
الصفحه ٥٣٣ : ، وتبرد فيها كيزان الماء من الفجر إلى انصراف الإمام
من الصلاة.
وكانت ظلا ممدودا
، والدور حواليها لبني
الصفحه ١٢٠ : .
وبنى المقداد بن
عمرو قصره بالجرف باللّبن ، وقد جصّص ظاهره وباطنه / فهو مثل البيضة ، وجعل له
شرفات
الصفحه ١٢٢ : يعلى بن منية وأمه هي منية وهو من بني تميم ، من أهل مكة ،
وكان حليفا لقريش ، يقال : كان حليفا لبني نوفل
الصفحه ١٢٣ : المسجد بستان باذان ، وزاد فيه دار الحوك ، وهي دار كانت
لبني حيرد ، وقد قال بعض الرواة (٤) : إن وبر بن
الصفحه ١٤٣ :
سقى جبّانة لبني
جريش
وخندقها أجشّ (١) من الغمام
لعمرك للسّقاية
الصفحه ٢٠٦ : بن عيلان وبها كان يعرف وكان
حليفا لبني نوفل بن عبد مناف ، فكان مع أبان في ولايته إلى أن قبض الله نبيه
الصفحه ٢٢١ : الأباريق مثل الكواكب ، هو أشد بياضا من
اللبن وأحلى من العسل من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا» وذكره إلى
الصفحه ٢٣٣ :
في حد.
(٤) الغالية : الطيب
أو أجوده. والشكوة : وعاء من أدم للماء واللبن (المحيط). وانظر طبقات فقها
الصفحه ٢٣٤ : الدنيا لأمرت بجدي سمين فطبخ باللبن.
وقال أبو الخطاب
قتادة بن دعامة السّدوسي ، قال عمر رضياللهعنه : لو
الصفحه ٤٣٢ : ، ومن وصلك فهو مني ، فالرحم لبنة في عضد الرحمن كالغصن
في الشجرة ، وللرحم لغة ولسان تتكلم به يوم القيامة
الصفحه ٤٣٥ : لي ، وإني أهبه لكما». قال : فكان
الغلامان يقرّبان القربان لبني إسرائيل ويسرجان في بيت المقدس ، فاتصلت
الصفحه ٤٥٧ : بن عبد الرحمن بن زيد
بن الخطاب العدوي (٢) ، وهو أول من ولي صنعاء لبني العباس وصلّى على همّام.
وكان
الصفحه ٤٦٢ : مسجد قباء يوم
خميس فأتاه رجل بقدح فيه لبن مخيض بعسل ، فلما ذاقه أخّره عن فيه وقال : «شرابان
يجزي أحدهما