الصفحه ٣٧١ :
قال : وكان لأبي
خاتم كان نقشه «لا إله إلا الله» ، وكان لا يلبسه (١).
قال : وكان إذا
قيل لأبي
الصفحه ٣٧٥ : إلا قليلا حتى قتل» (٢).
وقال أبي «قال ابن
عباس : مكتوب في المقام ببيت الله الحرام بمكة : مبارك لأهله
الصفحه ٣٨١ :
وعندي منه شيء إلّا شيء أرصده لدين» (٣).
وقال أبي ، ولا
أعلمه إلّا رفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٩ : يرجع فيها (إلّا الوالد فيما يعطي ولده ومثل الذي يعطي
العطية ثم يرجع فيها) (٢) كمثل الكلب أكل حتى إذا
الصفحه ٣٩٨ : أربع عشرة ومئة) (٢) وكان المقدم في زمانه ، ويروى أن الصائح كان يصيح على ضفة
زمزم ألا لا يفتي بمكة إلا
الصفحه ٤٠٣ : إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً وَذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ
الصفحه ٤٣٥ : ، وما
العمارة والخراب إلّا كفسطاط في صحراء وما الخلق في قدرة الله عزوجل إلّا كخردلة في إبهام أحدكم
الصفحه ٤٣٧ :
ذكر قتل الجعد بن درهم الذي كان يناظر وهبا
في صفات الله سبحانه وتعالى ، فيقول : لا تموت إلا
الصفحه ٤٧٥ : فحسن إسلامه ، قال أخوه النعمان : كنا ندخل على
ابنة باذان ونحن غلمان فلا يدخل عليها أحد إلا كفّر لها إلا
الصفحه ٤٨٩ : على سيدنا محمد
وآله وصحبه وسلم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم».
وفي نسخة أياصوفيا (صف
الصفحه ٥٠٥ : بخطوطهم مما لا يشك فيه إلا
مبتدع لا يصدّق بفضل أهل الإسلام. ومنه ما يرويه خلف أهل صنعاء عن سلفهم من أهل
الصفحه ٥١٩ : بعد : فإني
أحمد الله إليك الذي لا إله إلا هو ؛ أما بعد : يا رسول الله ، فإنك بعثتني إلى
بني الحارث بن
الصفحه ٥٢٠ : فإني
أحمد الله إليك الذي لا إله إلا هو.
أما بعد : إن
كتابك جاءني مع رسولك (٢) يخبر أن بني الحارث بن
الصفحه ٥٣٤ :
ما غرضه ، مع كونه متهما في دينه بميله مع أهل الرفض. وقبل هذا ما زالت الصلاة
فيها إلا في هذه المدة
الصفحه ٥٤٤ : ؟ فقل : مفتاحها : لا إله إلا الله وحده لا شريك له محمد رسول الله» صلىاللهعليهوسلم.
فلما قدم معاذ