الصفحه ٣١٨ : :
هؤلاء بناتي ، النساء. فلما لم ينهوا ولم يزدهم قوله إلا عتوا واستكبارا عما دعاهم
إليه وإعراضهم عما عرض
الصفحه ٤١١ : : سمعته يقول في
أماكن في القرآن في قوله تعالى : (إِلَّا قَلِيلٌ
مِنْهُمْ)(٢) قال : «ما كان أقل من المعشار
الصفحه ٤٤٣ : (٣).
قيل : فما هو؟ قال
: يكون بينك وبين أخيك شيء فتستغفر له ، قال الله تعالى : (وَما يُلَقَّاها إِلَّا
الصفحه ٥٠٤ : / والزمان والفعل (٤). فاستغنيت عن إعادة ذكر ما ذكره فيه. فمن أحب أن يطلع على
هذا فلا معنى لقراءته إلّا بعد
الصفحه ٥٠٩ : وأعمالها لا يفرق بين الليل والنهار ، وما يسير الناس
في زبيد ونواحيها في النهار إلا بالمصابيح من شدة الظلمة
الصفحه ٥١٠ : تناثرت
بها النجوم ـ برق كثير في وقت الأمطار ، فتلف منه خلق كثير لا يحصي عددهم إلّا
الله ، فما كان يقع
الصفحه ٥٢١ : إله إلا الله وأنك لرسول الله. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «وأنا أشهد أن لا إله إلا الله / وأني
الصفحه ٥٢٢ : فيه ، وينهى الناس فلا يمسّ القرآن إنسان إلا وهو طاهر ، ويخبر الناس
بالذي لهم وعليهم ، ويلين للناس في
الصفحه ٦٨٩ : وَالْفَتْحُ
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْواجاً ...)......... ٥١٣
(أَلا لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ١٣ : المؤمنين أبا جعفر المنصور كان يأمر ألا يفتي بمكة إلا
عطاء بن أبي رباح ، وأن أبا جعفر كان يقول : «عطاء أعلم
الصفحه ٢٠ : الاضطراب السياسي من تعاور الحكام المختلفي النزعات
على حكمه ، إلا أن هذا الاضطراب لم تكن تنعكس آثاره على
الصفحه ٢٨ :
القرن الرابع للهجرة
، ولم تكن سنة ٤٠٦ ه إلا وهو رجل ينقل الحديث كما يشير هو إلى ذلك (صفحة ٤٥٨
الصفحه ٣٣ : المماثلة التي ألفت في تواريخ البلدان كتاريخ بغداد
للخطيب وتاريخ دمشق لابن عساكر وغيرهما ، إلا أنه أكثر
الصفحه ٣٨ : إياها والسماح لنا
بتصويرها ، وتقع في (١١٢ ورقة) تضم كل منها (١٣) سطرا إلا أنها غير كاملة ، تنتهي
في أثنا
الصفحه ٨١ : .
وروي أنه لّما فرغ
اليشرح من بنائه قال فيه شعرا بالحميرية لم يحفظ منه إلا هذا البيت :
إني أنا