الصفحه ٢١٨ : » (١).
__________________
(١) فيض القدير ٦ /
٤١٩. وفي سنن الترمذي ٤ / ٥٣ : «لا تقطع الأيدي في الغزو».
الصفحه ٣٢٥ : بين القوسين
ساقط في حد.
(٤) الترغيب والترهيب
للمنذري ٣ / ٢٥١ باختلاف يسير باللفظ ، وفيض القدير
الصفحه ٧٠٨ : الكبرى ،
مطبعة السعادة ، ١٩٥٩ م.
فيض
القدير شرح الجامع الصغير : تأليف محمد المدعو بعبد الرؤوف المناوي
الصفحه ٤٢٣ : أنزل الله
تعالى من كتبه أنه يقول : «أنا الله (١) لا إله إلا أنا ، ليس مني من سحر ولا من سحر له ، أنا
الصفحه ١٧٢ : المشركين شدة
شديدة فقلت : يا رسول الله ألا تدعو الله لنا ؛ فقعد وهو محمّر الوجه فقال : «إنّ
من كان قبلكم
الصفحه ٣٢٠ : بقطع من الليل ولا
يلتفت منكم أحد ، فقال لوط : أهلكوهم الساعة ، فقالوا : إنا لم نؤمر إلا بالصبح ،
أليس
الصفحه ١٤٤ : يحتاج أن يغيره ولا يتفقده
ولا يتحول منه إلى غيره إلا أن (٣) يخشى (٤) ضرورة تلحقه ولا يرى شيئا يؤذيه ولا
الصفحه ٢٨٨ : سل ربك كلمات تقربك
إليه ، فقال : يا رب علمني كلمات تقربني إليك (٣) ، فقال : «شهادة ألا إله إلا الله
الصفحه ٢٩٥ : لا إله إلا الله / حرمت
أموالهم ودماؤهم ولا أقاتل رجلا يقول لا إله إلا الله فرجعا على ذلك.
رباح عن
الصفحه ٣٧٣ :
أنا عبد الله صبيغ
؛ فسأله عن أشياء وعاقبه وحرق كتبه وكتب إلى أهل البصرة ألّا تجالسوه» (١).
وقال
الصفحه ٤٢٧ : اليماني
ووهب بن منبه اليماني في وقت واحد (٣).
وقال ابن برّة :
بلغني أن وهبا كان يقول : «ما من فرحة إلّا
الصفحه ٩٧ : صنعاء لمحفوظة من كل سوء
؛ ما أرادها أحد بسوء إلا كفي. وقال محمد بن عبد الرحيم (٣) قال : أخبرني أبي أن
الصفحه ١٠١ : : «ألا إن صنعاء محفوظة» فلما كان
الليلة الثانية بذلك الحين قال (٥) : «انتبه أما تسمع ألا إن صنعاء محفوظة
الصفحه ١٠٥ : وَرَسُولُهُ وَما زادَهُمْ إِلَّا إِيماناً
وَتَسْلِيماً)(٤) وقال المنافقون : ألا تعجبون يحدثكم ويمنيكم ويعدكم
الصفحه ١٤٥ : دوانق من درهم قفلة وهذا ما لم نره إلا فيها (٣) لأن كل ماء ترى فيه كدرا وترى فيه ثقلا لا بد ، وإن الفرات