الصفحه ١٠٠ : ـ : «اللهم احفظ
القرية وأهلها صنعاء». قال أبو رفيق ابن أبي العطاء : ولا أظنه إلا ملك.
وجدت بخط علي بن
الحسن
الصفحه ٣٠٨ :
الآدميين يريدون
أن يقلبوا قرية سدوم الذين فيهم لوط (١) قوم سوء قد استغنوا بالرجال عن النساء ، وهي
الصفحه ٣٣٣ : خلافة أبي بكر رضياللهعنه ، وولي القضاء حشك عبد الحميد فكانا فاضلين في وقتهما ،
يقرآن القرآن ، وكان حشك
الصفحه ٦٦٩ :
صنعاء ، وهي في
مقدمة جبل قرية طيبة المشهورة المطلة على وادي ضهر المعروف.
(الإكليل
الصفحه ٣١٩ : معهم
ساعة ثم التفت إليهم فقال : أما تعلمون ما يعمل أهل هذه القرية؟ ما أعلم على وجه
الأرض أشرّ منهم
الصفحه ١٠١ :
(اللهم احفظ
القرية ومن فيها) (١)» قال : يا بني أنا والله أسمع هاتفا يهتف بهذا من هذه
القرية منذ
الصفحه ٣٠٩ :
إني محمد بن إسحاق
عن ميمون قال : قرأت في كتاب أبي أو سمعت أبي ، قال : لا يكون في قرية خمسة عشر
الصفحه ٣٣٩ :
وكان بها إسماعيل
بن شروس (١) لقي أصحاب ابن عباس عكرمة وعطاء بن أبي رباح ووهب بن منبه
، وقرأ القرآن
الصفحه ٣٤٢ : أبي عمرو بن العلاء شيئا
من القرآن لمّا قدم أبو عمرو إلى صنعاء.
وكان بها بكر بن
عبد الله بن الشرود
الصفحه ٦٦١ : ، ٤٦٣
بطن الغور : هو
غور الأردن حيث كانت فيه مدن قوم لوط عليهالسلام : ٣٢١
بطن نخل : قرية
بالقرب من
الصفحه ٦٧٥ :
عين وردة : مكان
(عرفه المؤلف ص ٢٩٠).
الغين
غوطة دمشق : هي
كل ما أحاط بدمشق من قرى
الصفحه ١٤٧ : بعد قرن لا يغيّرونه ، ولا
يكشفونه ؛ فالخلاء بصنعاء أطيب من كثير (٣) من دساكر القرى التي حولها من بلدان
الصفحه ١٨٧ : مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً)
/ صالح بن محمد ،
قال محمد (١) عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس أنه
الصفحه ٢٠٧ : : وهذا هو عندنا الصحيح من الرواية لأن أبا بكر لمّا أمر زيد بن ثابت بجمع
القرآن وكتابته أمر معه أبان بن
الصفحه ٣٠٢ : ردّ الله
كيده في نحره ، وكان مشايخ الصنعانيين يقولون في الإسلام إنها القرية المحفوظة
وأنهم سمعوا هاتفا