الصفحه ٢٠٧ : (عمان)
كلها لهذا الزعيم وبدأت المناطق الواحدة تلو الأخرى تسقط بيده حتى وجد (سيف) نفسه
في نهاية المطاف
الصفحه ٢٠٨ : (صحار) التي
لم تكن قد خضعت للفرس بعد ، لكنهم بدءوا بالتقدم باتجاهها الآن. لقي الإمام مصرعه
في هجمة
الصفحه ٢١٦ : من الدروس العملية التي علّمونا إياها ، فإنني
بدأت انزعج من تصرفهم الفظ. وكانت كل محاولة للتقرب منهم
الصفحه ٢١٧ :
معهم يقابلها رد
جاف ومنفر.
بعد ذلك بدءوا
يتحدثون غالبا مع بعضهم بعضا على انفراد ، وكان واضحا
الصفحه ٢١٩ : جانباه يوحيان بأنهما شكّلا ذات يوم قاع جدول
ماء عظيم. كما أن المنطقة كلها بدأت تظهر بمظهر مغاير. فقد ظهرت
الصفحه ٢٣٤ : بنبأ الحمى التي أصابتكم في (نزوى) وقال إن من الصعب تفاديها وأن
ما يقدره الله لا بد أن يحدث. إنني ارفق
الصفحه ٢٣٩ : ............................................ ٤٣
الفصل السابع : بديه........................................................... ٥١
الفصل الثامن
الصفحه ٢٠٦ :
وباستثناء الفترة
الزمنية القصيرة من حكم البرتغال ، ظلت سيادة عمان بيد أسرة (اليعاربة) الأزديين
الصفحه ١٤ :
الثانية إلى قصر للإمام. ومنذ ذلك الحين وحتى وصول (السيد سعيد) إلى الحكم ، لم
يزر الأمراء الحكام (مسقط
الصفحه ١٨٨ : ، من الفرس الذين
كانوا يسيطرون ذات يوم تحت حكم (أنو شروان) على الجزء الأعظم من حدودهم ، بما في
ذلك عمان
الصفحه ١٩٤ : تماما.
والحكم الذي يمارس
حاليا على مقاطعات (عمان) والخاضعة لتبدل إمام (مسقط) ربما كان أكثر اعتدالا من
الصفحه ٢٠٩ : إنسانية عامة تشترك فيها كل
أنظمة الحكم ويشهد بها تاريخ البشرية أجمع ولا علاقة لها بالإسلام.
(**) كذا في
الصفحه ١٠ : في الحكومة قلعة بومباي ٧ نوفمبر ١٨٣٥.
(*) سعيد بن سلطان
بن أحمد بن سعيد البوسعيدي حكم في الفترة
الصفحه ١١ : .
يبلغ (السيد سعيد)
الثانية والخمسين من العمر ومضى على حكمه سبعة وعشرون عاما. وهو طويل القامة ، ذو
شكل
الصفحه ١٨ : الشراب ، استغلوا الفرصة واستولوا على القلاع ذات يوم وخلعوه واغتصبوا
الحكم. ولكن بعد الإطاحة بهم لم يسمح