الصفحه ١٥ : انشاء المؤسسة الطبية للحفاظ على سلامة الافراد وصيانة
انتاجهم الاجتماعي ، فانها لا تمانع من ربط النظام
الصفحه ٨٠ : تحديد العلاج وعليه يتم
الأجر ، ولكن يجب ان يكون الأجر عادلاً للجميع ، عدا عالم الدين الذي ينبغي ان لا
الصفحه ١٦ : الدينية ايضا تثقيف المريض من خلال حثه على معرفة اساليب الوقاية
وتناول الغذاء الصحيح. وتقوم تلك الرسالة
الصفحه ٥١ : الرأسمالية ،
منذ منتصف القرن التاسع عشر ولحد اليوم.
واستقلال الاطباء ذاتياً يترجم من
الناحية العملية الى ان
الصفحه ٩٤ :
أكله (١). وذهب اكثرهم الى تحريم السمك الذي لا فلس
له بدليل رواية محمد بن مسلم الذي سأل الامام
الصفحه ٤٥ :
اوروبا الغربية وامريكا في القرن العشرين.
والخلاصة ، ان المؤسسة الطبية
الرأسمالية تساعد على تخفيف آلام
الصفحه ١٤٧ : وعشرون زبيبة حمراء في كل يوم على
الريق تدفع جميع الامراض الا مرض الموت ) (٤).
١٠ ـ وورد عن ابي جعفر
الصفحه ١٠٨ : التاسع عشر الميلادي كجزء مهم من العادات الغربية التي
حاولت الرأسمالية نشرها في العالم. فمع بداية التصنيع
الصفحه ١٢٠ : شهر رمضان وقضائه ، ومحرم كصوم العيدين وايام التشريق لمن كان في منى وهي
الحادي عشر والثاني عشر والثالث
الصفحه ٤٠ : عليها من تعويض ، فان الاطباء لا يتركون تجربة
او تحليلاً مختبريا يخص المريض بطريق مباشر او غير مباشر الا
الصفحه ١٠ : يفضي بالفرد الى
الشفاء من مرض السل ، وهكذا كان يفعل سكان اوروبا في القرن التاسع عشر الميلادي
حينما
الصفحه ٤٩ : التاسع عشر الميلادي اخذت المهنة الطبية ـ تاريخياً ـ تتجه نحو
الاندماج بالنظام الطبقي الرأسمالي. فاصبح
الصفحه ٦٢ :
يتحقق له الخلود في الحياة الدنيوية لا يحق له البحث في الكيان الخالد للطبيعة
التي خلقها الخالق سبحانه
الصفحه ٧٣ :
فانها تستقبل المرضى الاقل خطورة كامراض الجهاز الهضمي والعصبي والعظمي التي لا تستدعي
اجراء عمليات جراحية
الصفحه ١٢١ : من اول الفجر او قبله ، وحتى نهية الصيام وقت
المغرب الشرعي ، لاشتهار قول النبي (ص) : ( لا صيام لمن لم