الصفحه ١٣٩ :
سيده بالارسال والزجر
، وبعدم الاعتياد على اكل ما يمسك من الصيد.
ثانياً
: ان يرسله صاحبه بقصد
الصفحه ١٥٣ : الاعمال التي تؤثر بشكل ما على كمية الاموال
التي يمتلكها وقت المرض.
ولا شك ان تصرفات الفرد الصحيح بامواله
الصفحه ١٤٨ : التغذية ، لابد من ترتيب النقاط التالية :
اولاً
: التأكيد على آداب الشيء المأكول ؛
بمعنى ان الشريعة حببت
الصفحه ٢٦ : وتقليل كل ما من شأنه خفض المستوى الانتاجي للعاملين.
وفي سبيل المحافظة على صحة الافراد ،
فان النظام
الصفحه ١٤٣ : في
الذبح بالنسبة للناحر وآلة النحر وطريقة النحر.
د ـ الاخراج من الماء :
وهو تذكية السمك شرعاً شرط
الصفحه ١١٦ :
اوى الى فراشه بات
وفراشه كمسجده فان ذكر انه على غير وضوء فليتيمّم من دثاره وكائنا ما كان لم يزل
في
الصفحه ١٢٧ : يتعدى الى ما دون ذلك. لان الاصل في الاضطرار هو اصلاح الضرر او الفساد
المحتمل حدوثه على جسم الفرد ، وليس
الصفحه ٩٧ : يتلفق من جميعها ذلك. بعض رجالها ضعيف
وبعضها مجهول والمتيقن منها تحريم ما دل عليه دليل خارج كالدم. وفي
الصفحه ٨٤ : الضرورة ماسة الى العلاج لما يتعقبه من الضمان ، وللرواية المذكورة عن
الصادق (ع) عن على (ع) انه قال : ( من
الصفحه ٧٧ :
ثقته به ، فلا يتعدى
في السؤال الى ما يضر بمصلحة المريض او ما يشبع شهوة الطبيب من معلومات. والمدار
الصفحه ١٤٠ : السهم الذي لم ينطلق من آلة فان خرقا اللحم جاز
اكل المقتول به. اذا قتل بالثقل كالحجر والعامود ، فان
الصفحه ٦٣ : الفكري
والفلسفي ما لم يساهم جميع الافراد بالعمل الانتاجي المؤدي الى اشباع حاجاتهم
الاساسية. ونزول المرض
الصفحه ٩٦ :
ويحرم اكله لانه من
المسوخ ، و « قد توافق النص والفتوى على عدم الفرق بين طير البر والماء في
الصفحه ١٤٩ :
لثبوت المصلحة
الشرعية للفرد والنظام الاجتماعي. فلا يؤكل من الحيوانات الاّ ما كان قابلاً للتذكية
الصفحه ١٠١ :
فان المادة الكحولية
ينبغي ان تذهب الى الكبد للتصفية ثم الخروج من الجسم. ولكن هنا تبرز مشكلة جديدة