الصفحه ٢٤ : الاجتماعي. ويبقى يؤدي دوره الاجتماعي فترة
اطول من ذلك الطفل المريض الذي يشبّ وهو يفتقر الى ما يسند عظامه
الصفحه ١٥٧ : اغماض عينيه ، وشد لحييه ، ومد
ساقيه ، ويديه الى جنبيه ، وتليين مفاصله ، وتجريده من ثيابه ، ووضعه على
الصفحه ١١٩ : يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنزَلْنَا مِنَ
السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا ) (١)
، لها صورتان الاولى : الصورة التعبدية
الصفحه ١١٤ : ازال عنها الفساد والتغير وعادت الى اصلها ) (١) ولابد من التأكيد مرة اخرى على ان
الدولة الاسلامية
الصفحه ١٣٢ : وبعده بورك له في اوله وآخره ، وعاش ما عاش في سعة
وعوفي من بلوى في جسده ) (٢).
ومما يستحب ايضاً ان يوضع
الصفحه ٤٣ : بها
اية حضارة انسانية اخرى على مر التاريخ.
وهذه الامراض الخطيره التي يعاني منها
الفرد الرأسمالي
الصفحه ١٤٢ : في تحقيق الذبح ان تكون الطريقة
شرعية ، وهي على النمط التالي :
اولاً
: استقبال القبلة مع الامكان
الصفحه ١٠٤ : على الخمر ، اكثر ثلاثين مرة من نسبتها بين الافراد الاصحاء
الذين لا يقربون المادة الكحولية اصلاً
الصفحه ١٠٩ : المؤدية الى الموت في المجتمع الصناعي.
والسبب في ذلك ، ان التبغ يحتوي على
مادة سامة تدعى النيكوتين
الصفحه ١١٠ :
المادة الكيميائية
الى مستواها الجديد مرة اُخرى.
ولا شك ان الاصل في ضرر التبغ هو المواد
السامة
الصفحه ٥٩ : الى الشفاء الكامل ،
ثم ارجاعهم مرة اخرى الى عجلة الانتاج والخدمات الاجتماعية. واذا لم يؤدي العلاج
الصفحه ١٢٢ : فعليه قضاء الصلاة والصوم. واذا اجنب في ليلة من رمضان ، ونام على
نية الغسل ، ثم انتبه قبل الفجر ، ونام
الصفحه ٥٠ :
للطبقة الاجتماعية
العليا من اوسع الابواب ، وقادرون على التحكم بقدر معين من القوة السياسية للنظام
الصفحه ١١٨ : وتطلع على ما في قلبي ، وما يصلح به أمر آخرتي ودنياي ...
».
وكان (ع) يسجد بعد هذا الدعاء ويلصق خده
الصفحه ١٢٦ : الاسلام بتقليل كمية الاطعمة
الداخلة الى جسم الانسان ، والاقتصار منها على ما يقيم صلب الانسان. وأوصى