الصفحه ١٣٤ :
معه شيئاً من ذلك
الثمر ، وان لا يعلم بعدم رضا المالك ، والاّ فانه مأثوم وضامن.
واجمع الفقهاء على
الصفحه ١٠ : الاطفال. الا ان الافراد الذين يعيشون على سطح
اليابسة وبمستوى سطح البحر لا يستطيعون العيش في المناطق
الصفحه ١١ : استنشاق
الدقائق المعدنية ، وعمال الصناعات الكيميائية قد يتعرضون لسرطان الكبد والمثانة.
الا ان اخطر
الصفحه ١٤ : الاولى
والاخرة ، وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب.
زهير الاعرجي
مدينة قم
الصفحه ١٥ : مسؤولية الدولة الحديثة. الا ان
الخبرة الطبية والتقدم التقني وحدهما لا يستطيعان تطوير انسانية النظام الصحي
الصفحه ٢٠ :
تستوجب دخول المستشفى او عيادة الطبيب الا في حالات استثنائية نادرة ، ولكنه يعتبر
قرحة الامعاء ، مرضاً
الصفحه ٢١ : اصبح شاغراً بسبب مرضه. وما على المجتمع ونظامه الاجتماعي الا
الاذعان والتسليم لحق المريض ومعاملته معاملة
الصفحه ٢٣ : يؤدي الى تقليل
الانتاج الاجتماعي ؛ الا ان هذه النظرية لا تخلو من مفارقات واخطاء نستعرض بعضاً
منها
الصفحه ٢٤ : والغضروفية تستدعي علاجاً طبيعياً. وفي حالات معينة
يعتقد المريض بضرورة العلاج الغيبي ، فلا يشفى الا بذلك. وفي
الصفحه ٢٦ : اقصى ما يمكن اعتصاره من الخيرات. ومع ان الصحة الشخصية مسؤولية فردية
، الا ان المؤسسة الصحية مسؤولة عنها
الصفحه ٣٤ : الرأسمالي الطب بضاعة
يتاجر بها كما يتاجر بالمواد التجارية الاخرى ؟ الا ينبغي للخدمات الصحية العلاجية
التي
الصفحه ٣٦ : ، يفتخر بتقدم علومه الطبية الحديثة ، ويرجعها الى اصل الفكرة التجارية
القائمة على اساس الربح والخسارة ، الا
الصفحه ٤٠ : عليها من تعويض ، فان الاطباء لا يتركون تجربة
او تحليلاً مختبريا يخص المريض بطريق مباشر او غير مباشر الا
الصفحه ٤٥ :
صحيا ، الا انها لا ترى تغيير نظامها الصحي ، لان الوقاية وتحسين نوعية الغذاء لا
تدرّ عليها ارباحاً هائلة
الصفحه ٦٠ : عائلة المريض
ومحبيه. فمع ان المريض يمر بتجربة مريرة من الألم والقلق والانزعاج خلال فترة مرضه
، الاّ ان