الصفحه ١٢٩ : نظام غذائي يبعث فيه كل الوان الطاقة والنشاط
والتفكير ، وعليه نبّه رب العزة بقوله : (
كُلُوا
مِنَ
الصفحه ١٤٧ : طعام او شراب (٢).
٨ ـ وفي وصية النبي (ص) لعلي (ع) : انه
قال : ( يا علي افتتح بالملح واختتم بالملح فان
الصفحه ١١٤ : : ( ان المسواك نبات لطيف نظيف وغصن شجر عذب
مبارك ، والاسنان خلق الله تعالى في الفم ، آلة للاكل واداة
الصفحه ١١٢ : المواظبة وأصحّه محافظة (ص) له حتى عند وفاته
» (٢). وفي
الرواية عن ابن عباس « قال : ( بت عند النبي (ص) فاستن
الصفحه ١٢١ : من اول الفجر او قبله ، وحتى نهية الصيام وقت
المغرب الشرعي ، لاشتهار قول النبي (ص) : ( لا صيام لمن لم
الصفحه ١٤٦ : يكفي الثلاثة ، وطعام الثلاثة يكفي الاربعة )
(٥).
٦ ـ وورد عن ابي عبد الله (ع) قال : (
أتي النبي
الصفحه ١٥٩ : الايمن
مستقبل القبلة ، ورأسه الى المغرب ورجليه الى المشرق ؛ لان الاصل في هذا الحكم
التأسي بالنبي
الصفحه ٥١ : اعمالهم لا تقيّم الا عن طريق زملائهم الاطباء. فالمريض ومدير
المستشفى الاداري والقاضي لا يستطيعون تقييم
الصفحه ٥٤ : الطبيعية ؛ الا اللهم في الحالات الاضطرارية فيتحتم
عندئذ العلاج الطبي. ولكن المؤسسة الطبية الامريكية جعلت
الصفحه ١٣٠ : شربة وجرعة الا وانت تقول قبل ان تأكله وقبل ان تشربه :
« اللهم اني اسألك في اكلي وشربي السلامة من وعكه
الصفحه ١٣٨ : : لا تأكل الاّ ما ذكيت ، الاّ الكلاب ، فقلت : فان قتله ؟ قال :
كُلْ ، فان الله يقول : (
وَمَا
الصفحه ٣٣ : تقديم الخدمات الطبية.
ومع ان هذه الادعاءات صحيحة ظاهرا ، الا
ان هذا النظام الصحي اعدل نسبياً من نظيره
الصفحه ٥٢ : ، الا ان الدراسات تبين ان النسبة العظمى من الاطباء في
النظام الامريكي هم من الافراد البيض البروتستانت من
الصفحه ٥٩ : الفرد فحسب
؛ فهو وحده الذي يتألم لمرضه ويعاني من اوجاعه ، فيعجز الآخرون عن تخفيف تلك
الآلام الا اللّهم
الصفحه ١١٦ : ، وألجأت ظهري اليك ، وتوكلت عليك رهبة منك ورغبة اليك ، لا ملجأ ولا
منجا منك الاّ اليك ، آمنت بكتابك الذي