الصفحه ٩٧ :
واجمع الفقهاء على تحريم اكل بعض
محتويات الذبيحة مثل الدم والطحال والقضيب والانثيين ( البيضتين
الصفحه ١١٥ : الخلود للنوم. والثاني : ان يذكر الله تعالى في كلّ موضع يتقلب فيه في مخدعه.
وقد ذكر الفقهاء آداباً للنوم
الصفحه ١١٩ :
واجمع الفقهاء على ان الشمس تطهر الارض
وما عليها. والارض تطهر باطن النعل بدليل ما ورد عن الامام الصادق
الصفحه ١٢١ : يبيّت الصيام من الليل
). واستثى الفقهاء ـ لروايات اخرى ـ صحة الصوم ـ مع تأخر النية فيها عن الفجر ـ في
الصفحه ١٢٤ : القضاء ) (١).
وذكر الفقهاء « ان كل سفر يوجب قصر الصلاة فانه يوجب الافطار وبالعكس ، باستثناء
اربعة موارد
الصفحه ١٣٧ :
حياً من الماء ،
والجنين بتذكية امّه ، وما يتعذر ذبحه بالجرح والعقر.
فيقسم الفقهاء ، الحيوانات
الصفحه ١٣٨ : والسهام
، بل مطلق السلاح.
واجمع الفقهاء على تحقق التذكية الشرعية
بصيد الكلب المعلّم المدرب على ذلك ، كما
الصفحه ١٣٩ : الصيد باجماع
الفقهاء ، فقد « سُئِلَ الامام الصادق (ع) عن كلب افلت ، وان يرسله صاحبه فصاد ،
فادركه صاحبه
الصفحه ١٤٠ : مقتوله ميتة لا يحل اكلها.
واحل الفقهاء المتأخرون الصيد بالآلات النارية كبنادق الصيد الحديثة.
اما في
الصفحه ١٤١ : حل ذبيحته » (٣).
ويشترط ان يكون الذبح بسكين من حديد.
واستدل الفقهاء على ذلك بالحديث الوارد عن أمير
الصفحه ١٤٣ : يحضره
الفقيه : ج ٣ ص ٢١٠.
(٢) النحل : ١٤.
(٣) فاطر : ١٢.
الصفحه ١٤٤ : التعبد بالنصوص اولاً ، ولان مهمة
الفقهاء في الاصل استنباط الاحكام الشرعية دون تحليلها ، ثانياً. ولكن
الصفحه ١٥٥ :
الخبرة من الاطباء ، هو الذي يشخص ويعين نوعية المرض المتصل بالموت ، مقدماً بذلك
للفقيه اكبر الخدمات في
الصفحه ١٥٩ : (ص) والائمة الاطهار (ع) ، كما قال الكثير من الفقهاء.
وعلى صعيد آخر ، فانه ينبغي شرعاً على
من مس ميتاً ـ بعد
الصفحه ١٦٣ : ، ابو الصلاح. الكافي في
الفقه ( ت ٤٤٧ ه ). تحقيق رضا استادي. اصفهان : مكتبة امير المؤمنين العامة