الصفحه ٦٨ :
السادس : الامام أبو
عبد الله جعفر بن محمد الصادق (ع) العالم.
وإليه استندت الامامية
بعد آبائه
الصفحه ١١٦ : الرياحي ، مخاطبا إيّاه بهذا البيت المفرد :
أشر (للحرّ) من
بعد ، وسلّم
(فإنّ الحرّ
الصفحه ١٣٦ : ، وبعد مقتل الامام الحسين (ع) تحدّى وآلي الكوفة عبيد الله بن
زياد ، فقتله. ولنا على قصّة مقتله تعليق ليس
الصفحه ١٥٥ : ـ بأكملها خاضعة له من
الناحية الدينيّة ، بعد اعتناق زعيمها الشيخ وادي مذهب التشيّع.
قدّر العلّامة
الميرزا
الصفحه ١٦٠ : بمعرفته إلّا بعد غيبته لوجود
القرائن.
ومما يستحسن ذكره
في هذا السياق ما كتبه السيد المهدي نفسه في كتابه
الصفحه ١٦٦ : من المرأة ، وبقي معها مقيما في مكانه مستفيدا من تردد
الزائرين إلى القبر. وبعد مدّة رجع إخوته فرأوه
الصفحه ١٦٩ : وأراجيف لا طائل وراءها ، فألصقت
به أنّه كان المرشّح للإمامة بعد أبيه دون أخيه الامام العسكري (ع) إلّا أنّ
الصفحه ١٧٤ : الله.
٤ ـ بعد وفاة أخيه
الامام الرضا (ع) ذهب إلى شيراز ، ومات فيها أيام الخليفة المأمون العباسي
الصفحه ٢٠٧ : المفيد ، والشريف المرتضى ، واستفاد منهما. وبعد وفاة الشريف المرتضى سنة
٤٣٦ ه / ١٠٤٤ م إنتهت الزعامة إليه
الصفحه ٢٠٨ :
وبعد وفاة زعيم
الشيعة في عصره السيد مهدي بحر العلوم سنة ١٢١٢ ه / ١٧٩٧ م دفن في المسجد نفسه.
وفي
الصفحه ٢٧٥ : (١).
ويلاحظ أنّ إيراد
إسم الشيخ الأنصاري كان من إضافات المؤلف بعد تأليفه كتابه بتسع سنوات ؛ حيث أنّ
تأليف كتاب
الصفحه ٢٨٤ :
السادس
عشر : أن يكون الزائر بعد الزيارة خيرا منه
قبلها ، فإنّه محط الأوزار.
السابع
عشر : تعجيل
الصفحه ١٨ : ، من نوابغ الشبان المتطلّعين الذين جمعوا مواهب عدّة ، ألّف وكتب ،
وهو لم يزل بعد في أدوار نشأته الأولى
الصفحه ٢٥ : أصحابه وعلى المحسنين من
التابعين.
وبعده :
فيقول الفقير إلى
رحمة ربّه الغني ، محمد باقر نجل السيد سيد
الصفحه ٢٦ : والنشأة
ولد في المشهد
الغروي ، واستمدّ الفيض من المرقد العلوي سنة إثنتين وعشرين بعد المائتين والألف
من