الصفحه ١٢٥ :
، وقيل إنّ الخليفة نفسه كان قد نفاه إلى الربذة ، حيث توفي بها سنة ٣٢ ه / ٦٥٣ م
، كما تنقل الأخبار ، وليس
الصفحه ١٩٠ : «عمدة الطالب» في آل فخار الموسويين (١)؟
(٢٠) الحمزة والشاه
عبد العظيم
سبق الحديث عن
قبري الحمزة بن
الصفحه ٢١٥ : » أن كتاب «شرائع الاسلام» ، هو عمدة كتب الشيعة في الفقه ، ترجم
إلى الروسية ، وإلى الفرنسية. كما ترجم
الصفحه ٢٩ :
تمام الفقه
استدلالا من أول كتاب الطهارة إلى آخر الديّات ، وروى عنه ، وأجيز منه.
ومنهم : خرّيت
الصفحه ٢١٩ : المتوفى سنة ٥٩٨ ه /
١٢٠٢ م ، عرف برائد النهضة العقلية التجديدية التي عبّر عنها في كتابه السرائر (الحاوي
الصفحه ١٥٥ :
نزل الشيخ وادي عن
صهوة جواده بعدما أبهرته شجاعة الإمام ، وتقدّم نحوه مقبّلا حدوة فرسه ، قائلا له
الصفحه ٢١٢ :
(١٣) السيد علي بن
طاووس
السيد رضي الدين
علي بن طاووس ينتهي نسبه إلى الحسن المثنى بن الامام
الصفحه ٢٤٨ : عنه لما
بقي إسم له يذكر.
قال العلّامة
السيد علي نقي النقوي في كتابه المخطوط «أقرب المجازات إلى مشايخ
الصفحه ١٤١ : المكان توفي ، ودفن فيه.
أمّا معين فقد ورد
ذكره في الرحلة المنسوبة إلى ابن جبير عند كلامه عن مدينة
الصفحه ١٤٦ :
وجاهد معه ، وجرح
بالمعركة لكنّه حمل نفسه إلى الكوفة ، فتوفي في الطريق متأثرا بجراحه. حيث موضعه
الصفحه ١٦٠ :
وقد أفاد النقل عن
بعض علماء الإمامية أنّهم حظوا بملاقاة الإمام ـ عليهالسلام ـ بما لا يحصل القطع
الصفحه ١٦٧ : : لازمت الخروج إلى (الجزيرة) مدّة مديدة لأجل إرشاد عشائر بني زبيد إلى
مذهب الحقّ ، وكانوا كلّهم على رأي
الصفحه ٢١٧ : محمد آل شهيب ، وعليه
بناء ، وصحن كبير.
ويبدو أنّ مرقده
هذا هو مدرسته العلمية ذاتها التي كانت مركزا من
الصفحه ٢٨ : ء).
وممن أخذ منه ،
وروى عنه من مهرة الفنّ ، النحرير المدقّق ، والنيقد المحقق الأستاذ الوحيد ،
والعلّامة
الصفحه ٤٤ :
(أعلى الله مقامه) (١) :
برزت محجّبة السعود
تفترّ عن ثغر
نضيد
والكون