الصفحه ١٥٨ :
يقول جودت
القزويني : أروي عن السيد عبد الحميد القزويني المتوفى سنة ١٤٠٠ ه / ١٩٨٠ م ؛ أنّ
الرجل
الصفحه ٦ :
وفي الفصل السابع
أشار إلى تعيين قبور جملة من العلماء المجتهدين ، الذين تولّوا الزعامة الدينية
على
الصفحه ٢٦ : إلى الدنيا فضلا عن رؤيته بشخصه ، ومعرفته باسمه. حيث كان الرائي في
بلاد العجم ، والمرئي في بلاد
الصفحه ٢٧ :
النفس ترتقي بصاحبها إلى حظيرة القدس ، وتجريدها عن الشهوات الدنيوية يبلغ به أعلى
المنازل الأخروية. وغير
الصفحه ٣٣ : ،
مرتبا لها على أبوابه ، من أول المبادىء اللغوية إلى آخر التعادل والتراجيح.
والكثير منها لم يذكره
الصفحه ١١٨ :
مسلم وحيدا يجوب شوارع الكوفة ، فلجأ إلى بيت إمرأة إسمها (طوعة) آوته ، ودافعت
عنه ، وحين علم إبنها (بلال
الصفحه ١٤٢ :
فممن ذكره الرحالة
ابن جبير في رحلته بقوله : ـ «في الطريق إلى باب البصرة مشهد حافل البنيان داخله
الصفحه ١٤٥ : الستة الذين فقدهم في حياته ، وقد أصيب
جريحا في معركة النهروان.
ذكر حرز الدين أنّ
النهروان هي عبارة عن
الصفحه ١٥٩ :
عن عمّه الأجلّ
الأكمل السيد باقر القزويني. وكان عمّه قد أدّبه وربّاه ، وأطلعه على الخفايا
الصفحه ١٧١ : مثل هذه الحالات ، إلى
مستوى الدليل في إثبات الثابت ، وإبعاد الشبهة عنه.
__________________
(١) سبع
الصفحه ١٩٧ : اسم الخلّاني عليه نسبة إلى المقام ، فعرف بالسيد
محمد الخلاني تمييزا له عن بعض أعلام اسرته ممن تزدهي
الصفحه ١٠٥ : . بعث سنة ١٤٥٠ قبل
الميلاد إلى الفراعنة ، وبني إسرائيل. ومكان بعثته مصر.
جاء بالتوراة ،
الكتاب المقدس
الصفحه ١٩٨ :
وأخرجوه إلى موضع
عند قبر الخلّال ، وقتلوه هناك.
وقد ذكر ابن رجب
الحنبلي في (ذيل طبقات الحنابلة
الصفحه ٢٥ :
من العلماء الراشدين ، وأوصلهم بصحاح الأدلة وحسان القواعد إلى أعلى مقامات العلم
واليقين ، وجعلهم ورثة
الصفحه ٣٢ : «الأصولية»
، فله :
كتاب «الفرائد»
البارز من أول الأصول إلى آخر النواهي (في جملة خمس مجلدات ضخام) (١) ، وهو