الصفحه ٥٦ :
بقين من شهر رمضان
، وهي التي مات فيها يوشع وصيّ موسى ، ورفع بها عيسى إلى السماء ، وقيل نزل بها
الصفحه ١٦٦ : منحصرة بعقب نجم بن هلال ، وهم من قبيلة شمّر (آل إجعفر).
وقد نقل في ورودهم
إلى القبر أنّه اتفق أن مرّ
الصفحه ٢١ : وأحراز ، وبعض الأخبار المروية جميعا عن أهل بيت العصمة
، الواصلة إليّ إجازة روايتها ، وقراءتها ، وكتابتها
الصفحه ١٦٢ : حمزة ، وقع إلى (سمرقند). وأحسب أنّ منهم جعفر بن علي
العباسي الرقي النحوي المعروف بالإبراهيمي ، رآه
الصفحه ١٥٣ : وأطرافها ،
وكان قد نقل عنه قوله «إنّ أهل الحلّة لا يعرفون من التشيّع سوى نقل موتاهم إلى
النجف» ، في السنوات
الصفحه ٦٤ :
وزيارته في كل شهر
ثوابها ثواب مائة ألف شهيد من شهداء بدر.
ومن بعد عنه ،
وصعد على سطحه ، ثم رفع
الصفحه ١٠٢ :
وإلى جنب مقام
يونس في الكوفة مسجد الحمراء ، ويعرف بمسجد النبي يونس ، وهو أحد المساجد الخمسة
الصفحه ٢٣٩ :
الجهة التي وراءه
، والتي أشارت المنقولات إلى أنّها لا تخرج عن نطاق العثمانيين.
نقل عن خط الشيخ
الصفحه ٣٨ : يعوقه عن طاعة ضعف قوى.
سفره إلى بيت الله
الحرام
حتى إذا قارب
انقضاء مدّة الأجل المبهم ، وما خطّه
الصفحه ١٥٧ :
فحسب سيدنا المهديّ
أنّه أخذ ذلك عن أحد العلماء ، لأنّه كان من (عوام) السادة ، وأين هو من الاطلاع
الصفحه ٨ : يذكر عن حياتهم ، ولا تواريخ وفياتهم
شيئا سوى الإشارة إلى مواضع دفنهم ، وإقبارهم. وكانت غايته فقط تعيين
الصفحه ١٥٤ : ، وامتدادهم بين عشائر المنطقة.
وعلى الرغم أنّ
جميع من كتب عن الإمام القزويني ذكر أنّه كان سببا في نقل قبيلة
الصفحه ٤٥ : ه
أقول : وهذان
الفاضلان متأخران عنه (قدسسره) ، بل أدركا آخر أيامه ، ولكنّهما (سلّمهما الله)
لما فاتهما
الصفحه ٩٦ :
منبر ومحراب فيه ،
مضافا إلى منارة يؤذن عليها ، وكان اليهود قد تملكوه ، وبنوا فيه بيوتا وغرفا يأوي
الصفحه ١٦٩ : صوّرتها
المصادر بأربعة وعشرين سنة.
حاولت الروايات أن
تستلب دور السيد محمد ، وتحوّله إلى محض إتهامات