الصفحه ٦٩ : من رجب سنة احدى
وثمانين ومائة.
ودفن في مشهده
المعروف الآن في مقابر قريش.
وقد سئل الرضا (ع)
عن
الصفحه ٣٠ : ، لا
يكاد يشذّ عنه فرع مع الاشارة إلى الدليل.
وله كتاب «مواهب
الأفهام في شرح شرائع الاسلام» برز
الصفحه ٢٨٠ : يقول : «السلام عليك يا رسول الله» ، وبعدها يزور أئمة
البقيع ما استطاع ، وليحفظ نفسه فيها من المآثم
الصفحه ٥٩ : زوجته بنت الأشعث
، وقد دسّ إليه بواسطتها يوم الخميس سابع صفر سنة خمسين من الهجرة ، وقيل تسع ، عن
سبع
الصفحه ٦٢ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ،
وانتقاص في الايمان والدين.
وانّه حق على
الغني زيارته في السّنة مرتين
الصفحه ٢٤٦ :
الشيخ جعفر محبوبة عن أسرة آل محيي الدين في كتابه «ماضي النجف وحاضرها» ، ج ١ ، ص
٣٠٠ ـ ٣٥٠.
الصفحه ٦٠ : قال (ع) : يا رسول الله ، ما لمن زارنا؟ فقال
: من زارني حيّا أو ميّتا ، أو زار أباك حيا أو ميتا ، أو
الصفحه ٢٧٩ : الأسطوانة التي تلي مقام رسول الله (ص) ومصلّاه ، ويصلّي ليلة الجمعة عند مقام
النبيّ (ص) ، ومهما دخل المسجد
الصفحه ٥٤ :
الفصل الثاني
زيارة فاطمة الزهراء (ع)
يستحب زيارة فاطمة
(ع) بنت رسول الله (ص) زوج أمير
الصفحه ٢١٠ : ، ومن أورع فضلاء أهل زمانه وأتقنهم وأثبتهم وأجلّهم ، وهو
أول من قسّم الأخبار إلى أقسامها الأربعة
الصفحه ٥٥ : رجب ، وروي سابع شعبان ، والأوّل أشهر ، بعد مولد رسول الله (ص) بثلاثين
سنة في الكعبة ، البيت الحرام
الصفحه ١٢٢ : م ، وإليه ينتسب السادة
العباسيون.
٤ ـ محمد بن سلمة
، من صحابة الرسول (ص) ، توفي سنة ٤٣ ه / ٦٦٣
الصفحه ٢٢٦ : ، السلام عليك يا جامع الفروع
والأصول ، السلام عليك يا من جاور في حياته ومماته ريحانة الرسول (١) ، السلام
الصفحه ٢٨٢ :
والرباط ، فمن سبق إلى منزل
فهو أولى به مادام رحله باقيا. ويختص الزائر بما يقرب من الضريح عن المصلى
الصفحه ٦٣ : زار الله فوق عرشه.
وقال الشهيد : هو
كناية عن كثرة الثواب والاجلال بمثابة من رفعه الله إلى سمائه