الصفحه ١٦ :
عمارة العلوية (الحبّابة)
ملوك القزويني
في منتصف
التسعينات الهجرية / السبعينات الميلادية إنبرت
الصفحه ٤٠ : : الكامل
الأديب الشيخ حسن آل شيخ عبد الله ، حيث رثاه في قصيدة مطلعها :
طرق الزمان
بنكبة صمّا
الصفحه ٥٩ : (ع) ، فإنّ الله يغفر لكل مؤمن
ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنة ، ويعتق من النار ضعف ما اعتق في شهر رمضان
الصفحه ٨٠ :
وورد بالهامش :
قال البعض : «إنّه صنعها في الكوفة من العراق ، وذلك قول ضعيف».
وقيل : إن الخشب
الصفحه ٩٠ : نتّفق مع مثل هذه النصوص المبثوثة في كتب المؤرخين
لأنّها جميعا نصوص كتبت في العصور المتأخرة بأقلام
الصفحه ١٠٣ : القطعة الأثرية يرجع إلى حدود ألفي عام باعتبار أنّ القطع النقدية البرونزية
التي وجدت معها ، تعود إلى نهاية
الصفحه ١٠٦ : أنّ
بمدينة دمشق يوجد مشهد الأقدام به آثار أقدام في الصخر ، يقال إنّها أقدام
الأنبياء ، ويقال إنّ القبر
الصفحه ١١٧ : الأخبار
أنّ ثلاثين ألف مقاتل بايعوه وعندما جاء إليهم خذلوه. وقد درسنا قصّة مسلم بن عقيل
في كتابنا «المؤسسة
الصفحه ١٢٨ : » ،
الذي ما زالت كلماته المشبّعة بالمضامين الروحيّة والفلسفية تتردّد في دور العبادة
بكل بقاع الأرض.
كما
الصفحه ١٤٤ :
السبط ، وهو
القاسم الأكبر غير شهيد الطف المدفون في (العتيكات) المسمى الآن بالمسيب ، قريب من
الفرات
الصفحه ١٩٦ :
تعليقات الفصل السابع
في تراجم العلماء
النوّاب الأربعة
(١) عثمان بن سعيد
عثمان بن سعيد
الصفحه ٢٣٧ :
العامليين. وفيها
دار الشهيد الأول ، ومقامه. وقد امتدّ التعمير الجديد فالتهم دار الشهيد ومقامه
الصفحه ٢٤٢ :
(٣٥) مقبرة العلماء
وتقع في الأيوان
الكبير الملاصق لرواق مرقد الإمام علي (ع) من الجهة الشمالية
الصفحه ٢٦٣ : مجتهدي الشيعة في عصره. عاش
بالنجف طوال سني حياته. ودرس بمدرسة الوحيد البهبهاني ، هو وأغلب أعلام طبقته
الصفحه ٢٦٦ :
وحدّثونا أيضا
أنّه لمّا تولّى الشيخ حسن الزعامة في النجف أرسل وجه تلامذته الأعلام إلى الحلّة
، وهو