الصفحه ١٠٥ : ، وتزوج إبنته وأقام
عند شعيب عشر سنين ، قبل أن يبعث نبيّا. وقد جاء ذكره كثيرا في القرآن الكريم في
مائة
الصفحه ١٢٤ : ».
مرقده بالمدائن
قريب من نهر دجلة ، وطاق كسرى ، ظاهر مشهور يقصده الناس في مواسم الزيارة ، وهو
محاط بمنطقة
الصفحه ١٢٥ :
(١٧) أبوذر الغفاري
الربذة قرية من
توابع المدينة المنوّرة ، وفيها قبر أبي ذر الغفاري ، جندب بن
الصفحه ١٣٠ : كما نسب لميثم
التمار تضلعه بعلم المنايا والبلايا ، فكان يعرف مستقبل الأمور من حساباتها ، وله
طريقة في
الصفحه ١٣١ : أقرانه وهو الشيخ محمد عزّ الدين المتوفى في ١٦
آذار ١٩٩٧ ، طبقا لحسابات كتاب كان يحتفظ به ، أنّ (سرداب
الصفحه ١٥٤ : شهرته بالمنطقة خصوصا أنّ أباه وأخوته كانوا يملكون بعض المقاطعات الزراعية
هناك مما يسهم في شهرتهم
الصفحه ١٥٦ :
يعرف بمشهد حمزة ابن الإمام موسى الكاظم (ع). وبما أنّ الثابت في التاريخ والرجال
أنّ قبر (حمزة) المذكور
الصفحه ١٦٧ : عشرة آلاف نفس.
وكان في الجزيرة
مزار معروف بقبر الحمزة بن الكاظم تزوره الناس ، ويذكرون له كرامات كثيرة
الصفحه ١٩٠ : إبراهيم الطباطبا واحدا منهم. ونقل أنّ هؤلاء دفنوا أحياءا بعدما سجنوا بقصر
ابن هبيرة (شرقي الكوفة) في سرداب
الصفحه ١٩٧ : السفارة خمسين
عاما ، أو أربعين. توفي في جمادى الأولى سنة ٣٠٥ ه / ٩١٧ م.
له كتب في الفقه ،
مما سمعه من
الصفحه ٢٠٢ : القرن الثالث
الهجري. من فقهاء الشيعة ومحدّثيهم. كتب كتاب (الكافي) في علوم الدين الذي يعدّ من
الموسوعات
الصفحه ٢٠٥ :
الهرج تارة ، وسوق
السرّاجين أخرى ، وسوق السراي في زماننا المتأخر) ـ مرقد الشيخ عثمان بن سعيد
الصفحه ٢٠٨ :
وبعد وفاة زعيم
الشيعة في عصره السيد مهدي بحر العلوم سنة ١٢١٢ ه / ١٧٩٧ م دفن في المسجد نفسه.
وفي
الصفحه ٢١٢ : من زعماء الدين والدنيا. تولّى نقابة
الطالبيين ببغداد في فترة حكم الدولة الايلخانية ، وقد استمر ، كما
الصفحه ٢٢٨ : ء الحلّة في القرن التاسع
الهجري. نقل أنّ أسرته كانت بالأصل من مدينة الموصل ، على المذهب السني ، وقد
تشيّع