الصفحه ٢٦٢ : مرقده بالنجف
فهو يقع إلى جنب مرقد شيخ الطائفة الطوسي في مسجده الأثري الشامخ. وقد أسست مكتبة
سمّيت مكتبة
الصفحه ٢٦٩ : طائفة من
الأعلام ، أظهرهم إبن أخيه (مؤلف الكتاب) ، السيد مهدي القزويني ، وهو الذي أدّبه
ورعاه.
ذكره
الصفحه ١٣٢ :
حرز الدين ، ومحقق
كتابه (مراقد المعارف) ـ مرقد رشيد الهجري ، وكانت عليه قبّة غير القبّة التي
وصفها
الصفحه ٥٠ : على سبيل العموم : «من زار أخاه في جانب الله ، أي قصده
ابتغاء وجه الله ، فهو زوره ، وحق على الله أن
الصفحه ١٢٠ : الله بن جعفر خارج الحائر الشريف (١)
وقد شكك بعض
الباحثين في نسبة المشهد إلى صاحبه ، حيث قيل إنّ
الصفحه ٢٢٦ : عليه بالفقه والايمان ،
السلام عليك يا شيخ أحمد بن الشيخ فهد الحلي ، جمعنا الله وإياك في مستقر رحمتك
الصفحه ٦٠ :
وقال الرضا (ع) :
إنّ لكل إمام عهدا في عنق أوليائهم وشيعتهم ، وإنّ من تمام الوفاء بالعهد وحسن
الأدا
الصفحه ١٧٨ :
ورد الري هاربا من السلطان ، وسكن سربا في دار رجل من الشيعة في سكة الموالي فكان
يعبد الله في ذلك السرب
الصفحه ٦٤ :
وزيارته في كل شهر
ثوابها ثواب مائة ألف شهيد من شهداء بدر.
ومن بعد عنه ،
وصعد على سطحه ، ثم رفع
الصفحه ٥٤ : رسول الله (ص) أنه من سلّم عليه وعليّ ثلاثة أيام أوجب الله له الجنة
، فقيل لها في حياتكما. قالت نعم
الصفحه ٢٧ :
الطباطبائي (أعلى الله مقامه) ، لتقبيل تراب أبي تراب ، وزيارة والد الأئمة
الأطياب في بلاد النجف الغروي ، فلمّا
الصفحه ٥٨ :
بحيث لا ينكره إلا
ملحد ومعاند ، وكراماته فيه ظاهرة ، وآياته باهرة ، (ويأبى الله إلا أن
يتم نوره
الصفحه ٦٢ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ،
وانتقاص في الايمان والدين.
وانّه حق على
الغني زيارته في السّنة مرتين
الصفحه ١٥٦ : في (الري) جنب مشهد السيد الأجل عبد العظيم الحسني (سلام
الله عليه) ، وكان سيد العلماء والفقها
الصفحه ٢٧٩ : الأسطوانة التي تلي مقام رسول الله (ص) ومصلّاه ، ويصلّي ليلة الجمعة عند مقام
النبيّ (ص) ، ومهما دخل المسجد