الصفحه ٥ : » للسيد مهدي القزويني ، فصل من فصول كتابه «فلك
النجاة في أحكام الهداة» المطبوع بتبريز سنة ١٢٩٨ ه / ١٨٨١
الصفحه ٥٢ : فهر بن النظر بن مالك بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن
نزار بن معد بن عدنان.
ولد بمكة في شعب
أبي
الصفحه ٧٥ :
الفصل الرابع
في زيارة الأنبياء (ع)
يستحب زيارة بقية
الأنبياء على نبيّنا وعليهمالسلام ، كآدم
الصفحه ٧٦ :
وقبر يونس (١٤) ،
والمعروف في نينوى من الموصل ، والأصّح أنّه عن الغري ستة عشر فرسخا. وأمّا الذي
في
الصفحه ٨٤ : .
وورد في كتاب
الطبري بعد ذكر نسب هود وصالح : إنّ بعض أهل العلم زعم أنّ صالحا توفي بمكة ، وهو
إبن ثمان
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السادس
في زيارة قبور
المشاهير من أولاد الأئمة (ع)
يستحب زيارة قبور
المشاهير المعروفين
الصفحه ١٧١ :
ولأبي جعفر السيد
محمد سلالة منبثّة في العراق وإيران تنتهي بنسبها إلى شمس الدين الشهير بمير سلطان
الصفحه ١٨١ : الحسني.
ويؤثر له مرقد
بمدينة قم ، وآخر بمدينة شيراز وآخر في كرمان. والأول أقواها (١).
قال السيد ضامن
الصفحه ٢٠١ : م ، وتوفي سنة ٣٢٩ ه /
٩٤١ م.
بقي في منصبه
ثلاثة أعوام فقط ، ولم يظهر له نشاط ملحوظ ، كما كان لسلفه ابن
الصفحه ٢١٠ : عظيم الشأن».
ذكره الشهيد
الثاني في إجازته للشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي) بقوله «السيد
الصفحه ٢٢٥ :
قبر إبن فهد
الحلّي بمدينة الحلّة ، في حين أنّ من رأيه أنّ قبر ابن فهد الاحسائي بكربلاء.
ذكر
الصفحه ٢٢٧ : الأدب بالحلّة
الفيحاء في القرن التاسع الهجري. يقع قبره بمحلّة «الجامعين» بالقرب من قبر الشاعر
الخليعي
الصفحه ٢٣٩ :
البهائي أنّه قبض على الشهيد الثاني بمكة المشرفة بأمر السلطان سليم ، ملك الروم ،
في خامس شهر ربيع الأول سنة
الصفحه ٢٧٠ :
لكثرة كراماته.
وقد دفن في المقبرة المعروفة لهم في نفس (الولاية) ، ومات سنة ١٢٤٧ ه».
نقل أنّ
الصفحه ٢٧٧ :
في الروايات أنّه «لن
يموت نبي في المغرب ويموت وصيّه في المشرق إلّا جمع الله بين روحيهما وبدنيهما