الصفحه ٢٢٩ : كبار معاصريه ، أمثال
الشهيد الأول الشيخ محمد بن مكي الجزّيني العاملي الذي شرح إحدى قصائده في مدح
الامام
الصفحه ٤٤ : المذكور من الشرح الموسّع ، ولعلّ السيد باقرا رآه
مكتوبا على المجلد الأول من الشرح المختصر.
الصفحه ٣٢ :
وله منسك في أحكام
الحج كبير. ومنسك آخر في أحكام الحج صغير.
وله منظومة في
الفقه ، برز منها تمام
الصفحه ٢٤١ : مجلدات. أمّا الشافية في
الفقه فهو كتاب آخر من مؤلفاته ، كتب منه كتاب الصلاة فقط ، وشرحه ولده الشيخ محمد
الصفحه ١٨ : ، لم أقف عليه.
٢ ـ منظومة في
الصرف تنيف على (٥٠٠) بيت ، مع شرحها. وقفت على نسخة تالفة ، طمست كتابتها
الصفحه ٢٣١ :
(٢٤) ابن العرندس
الحلّي
الشيخ صالح بن عبد
الوهاب بن العرندس الحلّي. والعرندس في اللغة من أسما
الصفحه ٥٠ : تناكر منها اختلف» (١).
وقد ورد من
الروايات في مشروعية زيارة النبي (ص) والأئمة (ع) ، وشدّ الرحال إليهم
الصفحه ٢٤٠ : م ، من فقهاء
النجف ، ومراجع الدين. إهتمّ بالدراسة والتدريس ، وتخريج الفقهاء. وقد ازدهرت
النجف في عصره
الصفحه ٢٨٠ :
الصلاة في المسجد.
ويتخير المسافر فيه بين القصر والاتمام ، وهو أفضل ، وتلاوة الكتاب العزيز وتدبّر
الصفحه ٣١ : الفقهية» حسن الترتيب ، جاعلا
للقواعد كلا في بابها للسهولة على طلّابها.
وله عدة رسائل
وكتب ، منها
الصفحه ١٠٩ :
الفصل الخامس
في زيارة الشهداء
يستحب زيارة
الشهداء من استشهد مع النبيّ ، وأمير المؤمنين
الصفحه ١٤٢ :
فممن ذكره الرحالة
ابن جبير في رحلته بقوله : ـ «في الطريق إلى باب البصرة مشهد حافل البنيان داخله
الصفحه ١٦٥ :
البعثي)!.
أمّا السياسيون
فيذكرون أنّ حزب الدولة الحاكم الذي تسلّم السلطة في ذلك العام كان ينبغي أن
الصفحه ١٩٣ : عرندس (٢٤) ، ومحمّد بن مكي (٢٥).
وأمّا العلّامة
الحلّي (٢٦) فهو في النجف الأشرف في حجرة مما يلي منارة
الصفحه ٧ : توفي بعد الأنصاري بتسع عشرة سنة ، أي في سنة ١٣٠٠
ه / ١٨٨٣ م.
سادسا
: إندرجت في بعض
الفصول أسماء في