الصفحه ١١٥ : في كتيبة لاعتراض مسيرة
الامام الحسين (ع) ، والحيلولة دون وصوله إلى الكوفة. ولمّا إلتقى بالامام ، كما
الصفحه ١١٦ :
قال السيد محمد
القزويني فيه :
إذا ما جئت مغنى
(الطفّ) بادر
لمثوى (الحرّ
الصفحه ١١٨ : ) بوجود مسلم في الدار أفشى خبره لوالي الكوفة ، فأرسل
قوّة هاجمت ابن عقيل ، وأسرته.
قيل : إنّ إبن
زياد
الصفحه ١١٩ : أصبحت من المسلّمات لدى طبقات الشيعة أنّ أمر هاني بن عروة انكشف لوالي
الكوفة عبيد الله بن زياد في الاعداد
الصفحه ١٢٦ : هناك. كما ذكر
أنّ البئر الموجودة فيها ، يرجع تاريخ بنائها إلى القرن الثامن الهجري.
الصفحه ١٣٤ : ، في «الروض الخميل».
وفي عام ١٤٢٢ ه /
٢٠٠١ م قمنا بزيارة للمرقد المطهّر برفقة أخي الأجل السيد حيدر
الصفحه ١٤٠ :
تعليقات الفصل السادس
في تراجم المشاهير من
أولاد الأئمة (ع)
(١) أخوة الامام
الحسين
الصفحه ١٥٢ : .
__________________
(١) المثل الأعلى في
ترجمة أبي يعلى ، طبعت بتحقيقنا سنة ١٩٩٢ م.
الصفحه ١٧٦ : والحديث. وسيأتي ذلك في (الفصل
السابع) من هذه الرسالة.
__________________
(١) مراقد المعارف
الصفحه ٢١٨ : «مجموعة ورّام» في الحديث ، التي طبعت
بعنوان «تنبيه الخواطر ونزهة النواظر» ، مقتصرة على المواعظ والحكم. وفي
الصفحه ٢٣٠ :
(شيفيا أو شافيا) ، وهي قرية على بعد سبعة فراسخ من واسط ، ذكرها ياقوت في معجمه ،
وذكر أسماء جملة من أهلها
الصفحه ٢٣٣ :
(٢٧) علي بن حمزة
الطوسي
يعرف لدى العامة
باسم ابن الحمزة. من علماء الإمامية في القرن الخامس
الصفحه ٢٣٤ : . كما زاره حفيده محمد حسين حرز الدين سنة ١٣٨٦ ه / ١٩٦٧ م
، ووصف قبره. قال : يقع اليوم في محلّة
الصفحه ٢٦١ : مدينة كربلاء
في هذه الفترة حاضرة من حواظر العلم ، حيث هاجر إليها زعماء الدين من إيران بعد
سقوط الدولة
الصفحه ٢٨٥ :
الإثنان
والعشرون : الأقرب جواز زيارة
المعصوم وغيره من أولاد الأئمة والشهداء في كلّ زمان ومكان