الصفحه ١٤٨ : للزائرين ، وذلك سنة ١٣١٩ ه / ١٩٠١ م.
كما أمر السيد
محمد القزويني بإنشاء بئر في هذا الخان ، وفّرت لسكّان
الصفحه ١٥١ : (ع). قبره في قرية «شوشى» القريبة من مرقد ذي الكفل
، وكانت شوشى تعدّ من المناطق السريانية القديمة.
شاهد
الصفحه ١٦٣ : الحمزة ابن الإمام موسى الكاظم (ع) ،
وهذا خلاف الواقع لأنّه من الثابت تاريخيّا وجود مرقده في (الري) بإيران
الصفحه ١٨٣ : للإمام الباقر (ع).
استقرّ رأي
الباحثين جميعا على أنّ ولادته منحصرة في عام ٧٨ ه أو ٨٠ ه.
إلّا أنّ
الصفحه ٢٢٢ : وآفاقهم حتى من عاش معهم من المقرّبين.
إلّا أنّ الظروف
السياسية التي عصفت بالعراق في هذه المرحلة تحت سلطة
الصفحه ٢٥٩ :
التقديرات
السياسية. فتوفي عند انسحابه بقزوين سنة ١٢٤٢ ه / ١٨٢٧ م. وكان ذلك في عهد الشاه
فتح علي
الصفحه ٢٨٤ : : يستحب الزيارة في المواسم المشهورة والأيام
المخصوصة ، وأيام الجمعات والأعيان ، والأيام الشريفة. وقصد
الصفحه ٢٨٧ : / ١٦٧٩ م).
تحفة الأزهار
وزلال الأنهار في نسب الفاطمية الأطهار ، (طهران ، ١٩٩٤ م) ، المؤسسة العامة
الصفحه ١٥ :
وتنشد عنه معولة
عليه
...
لصالح في جنان
الخلد أضحى
يؤرخ (صالح
الصفحه ٨٠ :
وورد بالهامش :
قال البعض : «إنّه صنعها في الكوفة من العراق ، وذلك قول ضعيف».
وقيل : إن الخشب
الصفحه ١٠٣ : القطعة الأثرية يرجع إلى حدود ألفي عام باعتبار أنّ القطع النقدية البرونزية
التي وجدت معها ، تعود إلى نهاية
الصفحه ١٠٦ : أنّ
بمدينة دمشق يوجد مشهد الأقدام به آثار أقدام في الصخر ، يقال إنّها أقدام
الأنبياء ، ويقال إنّ القبر
الصفحه ١٨٧ : بمكة ،
دفن فيه الحسين الأثرم ابن الامام الحسن بن علي بن أبي طالب (ع).
ولهذا الوادي أيضا
تنسب واقعة
الصفحه ١٨٨ : الطباطبائي النجفي. والظاهر أنّها القبّة
الموجودة في زماننا ، أوائل القرن الرابع عشر ، حيث أنّه الجد الأعلى
الصفحه ٢٦٦ :
وحدّثونا أيضا
أنّه لمّا تولّى الشيخ حسن الزعامة في النجف أرسل وجه تلامذته الأعلام إلى الحلّة
، وهو