الصفحه ٢٣٧ :
العامليين. وفيها
دار الشهيد الأول ، ومقامه. وقد امتدّ التعمير الجديد فالتهم دار الشهيد ومقامه
الصفحه ٢٤٢ :
(٣٥) مقبرة العلماء
وتقع في الأيوان
الكبير الملاصق لرواق مرقد الإمام علي (ع) من الجهة الشمالية
الصفحه ٢٤٣ :
٥ ـ الشاعر
المعروف «بالداعي» ، المؤلف في التفسير ، وله ديوان شعر توفي ١١٦٦ ه.
٦ ـ الشاعر
الصفحه ٢٦٢ : مرقده بالنجف
فهو يقع إلى جنب مرقد شيخ الطائفة الطوسي في مسجده الأثري الشامخ. وقد أسست مكتبة
سمّيت مكتبة
الصفحه ٢٦٣ : مجتهدي الشيعة في عصره. عاش
بالنجف طوال سني حياته. ودرس بمدرسة الوحيد البهبهاني ، هو وأغلب أعلام طبقته
الصفحه ٢٦٦ :
وحدّثونا أيضا
أنّه لمّا تولّى الشيخ حسن الزعامة في النجف أرسل وجه تلامذته الأعلام إلى الحلّة
، وهو
الصفحه ٢٦٨ : كتابه «مقابس الأنوار في أحكام النبيّ المختار» ، وقد طبع على الحجر
نهاية القرن الثالث عشر الهجري. وورد
الصفحه ٢٦٩ : الميرزا
النوري في المستدرك وقال إنّه كان من القائمين على دفن الموتى وتجهيزهم ممن أبادهم
وباء الطاعون سنة
الصفحه ٢٩١ : ، مهدي.
أولاد الإمام علي (ع)
، (بيروت ، ١٩٩٠ م).
الصدر ، حسن
نزهة الحرمين في
عمارة المشهدين
الصفحه ٢٩٥ : (ع)...................................... ٧٤
الفصل الرابع : في زيارة الأنبياء (ع)............................................ ٧٥
تعليقات
الصفحه ٢٩٦ : الديملجي.................................................... ١٠٨
الفصل الخامس : في زيارة الشهدا
الصفحه ٢٩٧ : .......................................... ١٣٦
(٢٣) عمرو بن الحمق
الخزاعي............................................ ١٣٦
الفصل السادس : في
الصفحه ٢٩٩ : .............................................. ١٩١
الفصل السابع : في زيارة قبور العلماء......................................... ١٩٢
تعليقات
الصفحه ٧٨ : يعرف القتل.
وذكر في المنقولات
الحديثيّة أنّ النبي نوحا نقل عظام آدم قبل الطوفان إلى النجف الأشرف.
الصفحه ٨٩ :
الله عليهم».
وخارج المقام ،
وضعت لوحة أخرى فيها بعض المعلومات التاريخية حول صيانة المقام وتجديده