الصفحه ٤٠ : : الكامل
الأديب الشيخ حسن آل شيخ عبد الله ، حيث رثاه في قصيدة مطلعها :
طرق الزمان
بنكبة صمّا
الصفحه ٤٣ : مطلعها :
قضى ماجد كان في
عصره
بمنزلة النور من
بدره
والشيخ محمد الشيخ
الصفحه ٥٥ :
الفصل الثالث
زيارة الأئمة الاثني
عشر (ع)
يستحبّ زيارة
الأئمة الاثني عشر في الأيّام المخصوصة
الصفحه ٥٩ : (ع) ، فإنّ الله يغفر لكل مؤمن
ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنة ، ويعتق من النار ضعف ما اعتق في شهر رمضان
الصفحه ٨٠ :
وورد بالهامش :
قال البعض : «إنّه صنعها في الكوفة من العراق ، وذلك قول ضعيف».
وقيل : إن الخشب
الصفحه ٩٠ : نتّفق مع مثل هذه النصوص المبثوثة في كتب المؤرخين
لأنّها جميعا نصوص كتبت في العصور المتأخرة بأقلام
الصفحه ١٠٣ : القطعة الأثرية يرجع إلى حدود ألفي عام باعتبار أنّ القطع النقدية البرونزية
التي وجدت معها ، تعود إلى نهاية
الصفحه ١٠٦ : أنّ
بمدينة دمشق يوجد مشهد الأقدام به آثار أقدام في الصخر ، يقال إنّها أقدام
الأنبياء ، ويقال إنّ القبر
الصفحه ١١٧ : الأخبار
أنّ ثلاثين ألف مقاتل بايعوه وعندما جاء إليهم خذلوه. وقد درسنا قصّة مسلم بن عقيل
في كتابنا «المؤسسة
الصفحه ١٢٢ : يعتقدون بحرمة زيارة القبور ، لأنّها ، حسب عقيدتهم ،
إحدى أنواع الشرك.
وممن دفن في
البقيع :
١ ـ عثمان
الصفحه ١٢٨ : » ،
الذي ما زالت كلماته المشبّعة بالمضامين الروحيّة والفلسفية تتردّد في دور العبادة
بكل بقاع الأرض.
كما
الصفحه ١٤٤ :
السبط ، وهو
القاسم الأكبر غير شهيد الطف المدفون في (العتيكات) المسمى الآن بالمسيب ، قريب من
الفرات
الصفحه ١٨٧ : بمكة ،
دفن فيه الحسين الأثرم ابن الامام الحسن بن علي بن أبي طالب (ع).
ولهذا الوادي أيضا
تنسب واقعة
الصفحه ١٨٨ : الطباطبائي النجفي. والظاهر أنّها القبّة
الموجودة في زماننا ، أوائل القرن الرابع عشر ، حيث أنّه الجد الأعلى
الصفحه ١٩٦ :
تعليقات الفصل السابع
في تراجم العلماء
النوّاب الأربعة
(١) عثمان بن سعيد
عثمان بن سعيد