الصفحه ١٧٢ :
وعبارة القزويني
التي يذكر فيها السيد محمد بأنّه «كان يلقّب بالبعّاج» ، كافية في هذا المقام على
الصفحه ١٧٤ : ، بنيت عليه عمارة في القرن
السابع الهجري ، كما شيّدت قبّة على ضريحه.
وقد تعرّض البناء
للزلازل ، وتهدّم
الصفحه ١٩٩ : مكّن عمله
بالوكالة الاتصال بالمراتب الشيعيّة الرسميّة المستخدمة في الإدارة العباسية ،
خصوصا أرحامه من
الصفحه ٢٠٠ :
أقول : وفي عصرنا
كان السيد جعفر شبّر يقيم الصلاة جماعة وقت الظهر في هذا المرقد الشريف. كما تقام
الصفحه ٢٠٧ : م). من زعماء المسلمين
الكبار في العصر البويهي. احتلّ مكانته بين علماء عصره ، ومتكلميه. تتلمذ على يد
الشيخ
الصفحه ٢١٣ :
عامة.
وقد أختلف في مكان
دفنه ، قيل هو لابنه السيد علي بن طاووس ، وإليه ذهب السيد حسن الصدر ، كما ذكر
الصفحه ٢١٦ : الله مقامهم في
الفرق بينهما» (١).
وقال الرجالي
الشيخ حسن بن داود : يحيى بن أحمد بن سعيد ، شيخنا
الصفحه ٢١٧ :
بقوله : من أحسن
كتب الفروع على ترتيب الكتب في الفقه ، تام مستوفي الفروع كبير ، في آخره أصل في
الصفحه ٢١٩ : المتوفى سنة ٥٩٨ ه /
١٢٠٢ م ، عرف برائد النهضة العقلية التجديدية التي عبّر عنها في كتابه السرائر (الحاوي
الصفحه ٢٣٨ : عهد العلّامة
الحلّي حتى الآن ، وقد سميّت سلسلتهم بالسلسلة الذهبيّة.
درس الشهيد الثاني
في بلاده
الصفحه ٢٤٨ :
المتوفى سنة ١٢٣٠ ه / ١٨١٥ م ، وغيرهم.
أكرّر القول أني
لم أقف على أيّة ترجمة للسيد علي القزويني في كتب
الصفحه ٢٨٨ :
الوردي (النسّابة)
، مهدي.
الجوهر الفريد في
أعقاب زيد الشهيد ، (مخطوطة في الأنساب).
الهندي
الصفحه ٢٥ : المقتفي آثارهم في أعلى محل
من النعيم المقيم ، ونظم الملتقط للئالي بحار أفكارهم في سلك عقد العلماء العاملين
الصفحه ٢٧ :
الأشرف ، وكان في
ذلك الوقت لم يبلغ من السنّ إلّا مقدار عشر سنوات.
إنّه رأى في منامه
أنّه واقف
الصفحه ٤٢ :
والشيخ حسين الدجيلي
النجفي من قصيدة مطلعها :
إن تقصر اللوم
في شأني وإن تزد