الصفحه ١١ : معروفة اليوم بالنجف بين
مقبرتي السيد حسين الترك الكوهكمري من جهة الشرق والشيخ محمد حسن الجواهري من جهة
الصفحه ١٥ :
مهدي أحاطت أشعار
العالم الأديب الشيخ جواد الشبيبي الكبير (ت : ١٣٦٤
ه / ١٩٤٥ م) جوانبها ، مسجّلة
الصفحه ٣٥ : ، والثانية بتحقيق البحّاثة الشيخ عبد المولى
الطريحي.
(٢) غيّر السيد باقر
القزويني النصّ على هذه الشاكلة
الصفحه ٥٦ : دهشة هارون الرشيد.
عندها سأل الرشيد عن المكان الذي إلتجأ
إليه الضبأ من شيخ من بني أسد (كان في تلك
الصفحه ٧٣ : ءا وأمواتا ، وانهم في حلّ من مالهم. ومنع المفيد من دخول الدار (٢). وقال الشيخ إنه أحوط ، وهو في غير محلّه
الصفحه ٨٤ :
وذكر الشيخ عبد
الوهاب النجّار أنّ قبر النبي صالح بحضر موت ، وأنّه مات وعمره مائة وخمسين سنة
الصفحه ٩١ : . ولقّبوا بأصحاب
الأيكة لأنّ بعضهم كان يصلي لشجرة.
وصف المؤرخ الشيخ
محمد حرز الدين مرقده بقوله : مرقد
الصفحه ٩٢ : ، وعليه شروح عديدة. حكى ذلك الشيخ الطهراني (٣).
__________________
(١) السيد جواد شبّر
، الضرائح
الصفحه ٩٩ : الشريفة ، ومنها : أنّ القلوب تخشع ،
والجلود تقشعر عند مشاهدته.
قال الشيخ حرز
الدين : «مرقد يونس بن متى
الصفحه ١٠٤ : وغربي قرية الكفل).
علّق الشيخ حرز
الدين على قول العلّامة القزويني : «الأصح إنّه مقامه الذي أجاب الله
الصفحه ١١٢ : . ذكر الشيخ المفيد أنّ شهداء بني هاشم كلّهم مدفونون مما يلي رجلي الحسين (ع)
في مشهده ، إلّا العباس. وليس
الصفحه ١٢٥ :
الشيخ عبد الهادي الفضلي سنة ١٤٠٩ ه / ١٩٨٩ م ـ الربذة التي تقع شرقي منطقة
الحجاز ، وتعرف أطلالها بالبركة
الصفحه ١٣٠ : حول «تاريخ الحياة والممات» ، هو بقية صندوق ، فيه كتب
جدّ الأسرة الشيخ عيسى الكبير. فجرى الحديث حوله
الصفحه ١٤٧ : .
قال الشيخ محمد
حرز الدين : وفي عصرنا سنة ١٣٢٥ ه / ١٩٠٧ م
الصفحه ١٥١ : المؤرّخ
الشيخ محمد حرز الدين لدى زيارته قبر القاسم بن العباس سنة ١٣١٥ ه / ١٨٩٧ م
أطلالا ، وأسس بنا