الصفحه ١٦٢ : أبي الحرث محمّد
المنتهي نسبه إلى موسى أبي سبحة بن إبراهيم المرتضى بن الإمام موسى الكاظم (ع).
أقول
الصفحه ١٢٤ : أثرية جميلة.
وعلى مقربة منه
قبر الصحابي عبد الله الأنصاري ، والصحابي حذيفة بن اليمان ، وعلى أثر التآكل
الصفحه ٢٧ :
إليهم فعرفه من بين الجميع ، وناداه باسمه.
وكان ذلك من أعظم
الشواهد على ما ادّعاه ، وهذه من أقل عطاياه
الصفحه ٦٢ : الطاعة ، كما في صريح النصوص الواردة عن الصادق
(ع) ، وكلما ازداد معرفة لحقه فوق ذلك كان ثوابه أعظم.
وانّ
الصفحه ٧٢ : أنّها أفضل من زيارة
الحسين (ع) ، وأعظم أجرا (١). وقد ورث الامامة ، وهو صبي ابن سبع أو ثمان. ومن خواصّه
الصفحه ٧٦ : الكوفة ممّا يقرب من المسجد الأعظم فهو المقام الذي ألقته فيه الحوت من الفرات.
وقبر أيوب (١٥)
أربعة فراسخ
الصفحه ١٠٥ : : «عند
الطريق الأعظم عند الكثيب الأحمر» ، (كما نسب ذلك للعلّامة المجلسي في بحار
الأنوار ، المجلّد الثالث
الصفحه ١٢٩ : ببيع التمور.
له مرقد عامر
مشيّد بالكوفة ، قريب من مسجدها الأعظم جدّد عام ١٣٨٤ ه / ١٩٦٤ م ، وأرّخه
الصفحه ٢٣٨ : في المتن.
أمّا الرواية
الثانية فقد قيل إنّه قتل بأمر الوزير الأعظم رستم باشا (٩٦٢ ـ ٩٦٨ ه / ١٥٥٥
الصفحه ٢٨٤ : الخروج منه من بعد قضاء الوطر ، فإنّه
أعظم للحرمة ، وأشدّ للشوق إليه.
الثامن
عشر : الصدقة على المحاويج
الصفحه ٧٤ :
أنصاره وأعوانه ، ومقوّية سلطانه.
قد أخفي حمله
وولادته كما وقع في سنن الأنبياء من قبله ، من إخفاء ميلاد
الصفحه ٢٠٥ :
الهرج تارة ، وسوق
السرّاجين أخرى ، وسوق السراي في زماننا المتأخر) ـ مرقد الشيخ عثمان بن سعيد
الصفحه ٢٦٧ :
(٥٢) الشيخ حسن كاشف
الغطاء
الشيخ حسن بن
الشيخ جعفر كاشف الغطاء. فقيه مدقّق مشهور بالفقاهة
الصفحه ٤٣ :
خوص العيون كريه
الشكل منظرها
شوها وبوها لها
من إينق بزل
والشيخ
الصفحه ٤٢ :
والشيخ حسين الدجيلي
النجفي من قصيدة مطلعها :
إن تقصر اللوم
في شأني وإن تزد