الصفحه ٣٤ : ، وتحقيق الفرقة
الناجية من بين الفرق ، وهي فرقة الامامية. وإلى هذا الكتاب يشير الشاعر المفلق
السيد حيدر
الصفحه ٢٠٢ : ، المصمّمة للإساءة إلى الأئمة
وأصحابهم بما هو بعيد عن واقع حالهم.
قال العلّامة
السيد محمد مهدي بحر العلوم
الصفحه ١٥٠ :
المشهد الشريف ، وفرغنا من زيارة المرقد المنيف قلت هذين البيتين مخاطبا فيهما
سيدي الرضا (دام عزّه
الصفحه ١٥٥ : ـ بأكملها خاضعة له من
الناحية الدينيّة ، بعد اعتناق زعيمها الشيخ وادي مذهب التشيّع.
قدّر العلّامة
الميرزا
الصفحه ٢١٨ : الشريفة المتنفذة بالحلّة ، وهي
أسرة آل أبي فراس ، ويعرف بعض أفرادها بلقب الأمير.
والشيخ ورّام من
تلامذة
الصفحه ١٧٢ :
وعبارة القزويني
التي يذكر فيها السيد محمد بأنّه «كان يلقّب بالبعّاج» ، كافية في هذا المقام على
الصفحه ١٧٤ : قسم كبير منه على مرّ الأيام.
وفي منتصف القرن
الرابع عشر الهجري / العشرين الميلادي تمّ إعادة بنا
الصفحه ٢١٦ : الحلّي. فقيه ، مصنّف ،
وهو ابن عم المحقّق الحلّي.
إشتهرت نسبته إلى
جدّه ، فيقال : يحيى بن سعيد. وقد أخذ
الصفحه ٢٢٧ :
(٢١) ابن حمّاد
أبو الحسن كمال
الدين علي بن شرف الدين الحسين بن حمّاد الليثي الواسطي ، من أعلام
الصفحه ١٢٦ :
وتوجد مقبرة قرب
المسجد يتوسّطها قبر أبي ذر ، مع مدافن أخرى لبعض الصحابة ، عليها كومة من الحجارة
الصفحه ١٨٩ :
(١٧) قبور الطالبيين
بالهاشمية
يقصد السيد
المصنّف بهؤلاء الطالبيين : عبد الله المحض بن الحسن
الصفحه ٦٠ : (ع).
سيّد شباب أهل
الجنّة ، وقد ورد في فضله زيادة على ما فيه من العصمة والامامة ، وفي فضل أخيه بعد
العصمة
الصفحه ١٦١ : يريدون سلبه وسلب عياله ، فدافع السيد عن نفسه وعياله ورحله وشدّ فيهم ، وثبت
لهم ، واحتدم بينه وبينهم
الصفحه ٥٩ :
وفي أخرى إنّ
المبيت عند علي (ع) يعدل عبادة سبعين سنة.
وسمعت من بعض
مشايخنا الثقات : أنّ النفس
الصفحه ١٣١ :
وبعد أسبوع واحد ،
وفي تمام الساعة الحادية عشرة مات عباس الچلبي ، فصعق جميع من علم بالواقعة