الصفحه ١٥٦ : غادرها من غد إلى (المزيدية)
، وبات بها. حتى إذا قام للتهجد في أخريات الليل ، وفرغ منه ، وطفق يراقب طلوع
الصفحه ٢١٥ : إلى الانكليزية.
تجدر الإشارة أنّ (مصنّف
هذه الرسالة) ، الامام السيد مهدي القزويني له شرح على كتاب
الصفحه ١٥٣ : ه / ١٨٠٧ ـ ١٨٨٣ م) من النجف إلى الحلّة سنة ١٢٥٣ ه /
١٨٣٧ م. وكان العراق يومذاك قد تخلّص من حكم
الصفحه ١٤١ : السلام بغداد ، قال : في
الطريق إلى باب البصرة من بغداد مشهد داخله قبر متّسع كتب عليه «قبر عون ومعين
أولاد
الصفحه ٣٩ :
فأجاب ، وكانت
وفاته بعد الحجّ في الاياب على مرحلة من (السماوة) ، من أرض العراق.
ونقل إلى النجف
الصفحه ١٥٧ : وقته ، وأنه لم يره قبل
ساعته تلك!
فنهض السيّد من
فوره ، وركب لزيارة المشهد الشريف ، وقال وجبت الآن
الصفحه ١٤٥ : حربة التي
تقيم على مقربة منه ضمن ناحية بلد ، ورئيسهم الملّا ناجي الحاج درويش آل حسين.
ويقع هذا الجسر
الصفحه ٢٥٨ :
(٤٦) السيد علي
الطباطبائي
السيد علي
الطباطبائي (١١٦١ ـ ١٢٣١ ه / ١٧٤٨ ـ ١٨١٦ م) بن السيد محمد
الصفحه ١١ : معروفة اليوم بالنجف بين
مقبرتي السيد حسين الترك الكوهكمري من جهة الشرق والشيخ محمد حسن الجواهري من جهة
الصفحه ١٦٥ : طريق حديث يوصل إلى المنطقة.
وأبدى المحقّق
السيد محمد رضا الجلالي عدم ارتياحه لإيراد إسم البكر ضمن
الصفحه ١١٦ : )
وكان أحد الأدباء
، قيل إنه من آل الأعسم قد داعب أبا المعزّ السيد محمد القزويني ، عندما همّ
لزيارة الحرّ
الصفحه ١٣٤ : .
من اليسار :
العلامة السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب ، الحاج عبد الغفّار شهيّب ، فؤاد
الدوركي ، جودت
الصفحه ٢١٩ :
لتحرير الفتاوي). وهو الذي وقف أمام تيّار المقلّدة الذين جمدوا على ما خلّفه شيخ
الطائفة الطوسي من تراث
الصفحه ١٧ : عصره ، وما بعده من
العصور.
قال عنه معاصره
السيد محسن الأمين : كان عالما فاضلا أديبا شاعرا بليغا ، من
الصفحه ٢٨٧ :
مصادر البحث ومراجعه
١ ـ المصادر والمراجع
المخطوطة
ابن شدقم ، السيد
ضامن (ت : بعد ١٠٩٠ ه