الصفحه ١٩٦ :
الأسدي العسكري السمّان. أول سفراء الامام المهدي (ع). كان وكيلا للإمام الهادي (ع)
المتوفى سنة ٢٥٤ ه / ٨٦٨
الصفحه ٢٣٨ : م ، واختفى سنة ٩٦٥ ه
/ ١٥٥٨ م.
وأسرة آل زين
الدين من الأسر الشيعيّة التي ما زال أفرادها يتوارثون العلم منذ
الصفحه ٢٦٤ :
ويقصد بالشهيد
محمد بن مكي المعروف بالشهيد الأول صاحب «اللمعة الدمشقيّة».
عرف بمؤلّفه «كشف
الغطا
الصفحه ١٩٧ : السفارة خمسين
عاما ، أو أربعين. توفي في جمادى الأولى سنة ٣٠٥ ه / ٩١٧ م.
له كتب في الفقه ،
مما سمعه من
الصفحه ٢٣٧ :
العامليين. وفيها
دار الشهيد الأول ، ومقامه. وقد امتدّ التعمير الجديد فالتهم دار الشهيد ومقامه
الصفحه ٢٦٦ : السيد مهدي القزويني المعاصر ، المتوفى سنة ١٣٠٠ ه ، وهي البذرة الأولى لآل
القزويني في الحلّة. ومن بعده
الصفحه ٣٠٠ : ............................................... ٢٣٥
(٢٩) الشهيد الأول..................................................... ٢٣٦
(٣٠) الشهيد الثاني
الصفحه ٦٦ :
وهو الدواء الأكبر
، قال الله تعالى : (وننزل من القرآن ما
هو شفاء ورحمة للمؤمنين)(١) ، بعد قوله
الصفحه ٢٦ :
واقتطف ثمار
العلوم النقلية من أغصانها النواضر ، وجرى في حلبات تحقيقها فحاز قصب رهانها ،
وسبق
الصفحه ٣٦ :
ومنها : كتاب «قوانين
الحساب» ، في علم الحساب.
ومنها : «شرح
ألفية إبن مالك» في النحو.
ومنها
الصفحه ٤٢ :
والشيخ حسين الدجيلي
النجفي من قصيدة مطلعها :
إن تقصر اللوم
في شأني وإن تزد
الصفحه ٦٥ : المعروف ، ويسلّم عليه بعد الاستئذان بالزيارة المعروفة ، وهي : «السلام
عليك أيها العبد الصالح» من عند الوجه
الصفحه ١٥٨ : الذي زار السيد مهدي القزويني كان من أهل تلك المنطقة ، وعندما استدعاه
القزويني ليسأله عمّن سمع ذلك
الصفحه ١٧٨ : من
رجالات الشيعة ، أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، وأحمد بن محمد بن خالد ، وأبو تراب
الروياني.
كان
الصفحه ١٩٥ : في حجية النظر ، وأصالة البراءة والاستصحاب).
ومنها : قبور
منفردة عن الصحن الشريف.
ومنها : في الصحن