الصفحه ٤٩ :
الزيارة لغة القصد
، وشرعا هي الحضور عند المعصوم ، من نبيّ أو إمام. وهي عبارة عن الاستئذان عليه
الصفحه ٢٤٠ : م ، من فقهاء
النجف ، ومراجع الدين. إهتمّ بالدراسة والتدريس ، وتخريج الفقهاء. وقد ازدهرت
النجف في عصره
الصفحه ٢٤٥ : الحسين بن محيي الدين
الأول بن عبد اللطيف بن علي نور الدين إبن شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن علي
بن
الصفحه ٥٩ : رمضان سنة اثنتين من الهجرة. وعن
المفيد (رحمهالله) سنة ثلاث (١) ، والأوّل أصّح. وقبض مسموما بسمّ جعيدة
الصفحه ١٣٠ :
(٢٠) رشيد الهجري
رشيد الهجري من
خاصّة الامام علي (ع) ، وتلامذته الذين تخرّجوا عليه. نسب إليه
الصفحه ١٥٩ :
الثلاث سماعا من لفظ الوالد العلامة المرحوم (عطّر الله مرقده) ، ورويت الحكاية
الأولى عن الصالح التقي الحاج
الصفحه ٢٣٢ :
إلّا أنّ الشيخ
الطهراني عثر على نسخة من كتابه (غاية القصد) ليس فيها هذه النسبة. يقول الطهراني
الصفحه ٢٤٢ : العلوي النجفي ، (من علماء عصر الشاه طهماسب الأول).
٢ ـ الشيخ أحمد بن
الشيخ اسماعيل بن عبد النبي بن سعد
الصفحه ٢٧٠ : .
وعندي نسخة من
كتاب (الوسيط) بخطّ المؤلف ، كتب على صفحتها الأولى : «بسم الله تعالى ؛ مما منّ
الله به عليّ
الصفحه ١٣ : م ، ودفن في الصحن
الحيدري تحت الساباط ، أول غرفة على اليسار للقادم من باب الطوسي. ودفنت أمّه إبنة
العلّامة
الصفحه ٦٨ : لظهور كلمته ، وبيان دعوته.
ولد بالمدينة يوم
الاثنين سابع عشر شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثمانين ، وقبض
الصفحه ٢١٩ :
لتحرير الفتاوي). وهو الذي وقف أمام تيّار المقلّدة الذين جمدوا على ما خلّفه شيخ
الطائفة الطوسي من تراث
الصفحه ٢٥٨ : البهبهاني ، وصهره على إبنته. وكان العلّامة الوحيد أستاذه الأول
، ومربيه. اشتهر السيد علي بالفقاهة ، وعرف
الصفحه ٢٧٤ : بالنجف والعالم الشيعي إليه ،
في القرن الثالث عشر الهجري. وهو من تلامذة أسرة آل كاشف الغطاء ، خصوصا الشيخ
الصفحه ١٦٩ : محمد مطلبان ؛ الأول : دخول مصطلح (البداء) في قصته ، واتصاله بعلم الله مما
حوّل النصّ التاريخي إلى نصّ